للمرة الرابعة ترأس مصر الاتحاد الإفريقى، بعد أن تولى الرئيس الراحل جمال عبد الناصر الاتحاد بمسماه القديم "منظمة الوحدة الافريقية" ثم تولى رئاسته مرتين الراحل محمد أنور السادات ليأتى الرئيس عبد الفتاح السيسى.
ويضيف للنجاحات الدبلوماسية المصرية، رئاسة الاتحاد الافريقي، بعد برنامج تبنته الرئاسة المصرية لمدة 3 سنوات، تغلغلت خلاله فى أغلب الملفات الافريقية سياسيا واقتصاديًا واجتماعيًا، وساههمت مصر فى ميزانية الاتحاد الأفريقى حيث تتحمل نسبة 12% من إجمالى مساهمة الدول الأعضاء فى ميزانية الاتحاد الأفريقي، وذلك باعتبارها إحدى الدول الخمس الأكبر مساهمة فى ميزانية الاتحاد الأفريقى وهى "أنجولا، وجنوب أفريقيا، والجزائر، ونيجيريا".
ووفقًا لأجندة الاتحاد الأفريقى فمصر تتولى على عاتقها 5 ملفات رئيسية هم: