تمر اليوم الذكرى الـ149 على تأسيس دار الكتب والوثائق القومية، فى فترة حكم الخديو إسماعيل لمصر، بغرض تجميع المخطوطات النفيسة مما حبسه السلاطين والأمراء والعلماء والمؤلفون على المساجد والأضرحة ومعاهد العلم.
وخلال السطور التالية نوضح بعض المعلومات عن المكتبة التاريخية، وتطورها طوال قرن ونصف على تأسيسها:
- أصدر الخديو إسماعيل قرارا فى 23 مارس 1870 بتأسيس المكتبة الوطنية المصرية.
- دار الكتب كانت مبادرة من على باشا مبارك، ناظر المعارف، بهدف تجميع المخطوطات النادرة.
- افتتحت المكتبة رسميا فى ديسمبر 1870 باسم "الكتبخانة الخديوية المصرية".
- اتخذت المكتبة من الدور الأسفل من سراى فاضل باشا شقيق الخديوى بدرب الجماميز مقرا لها.
- تم نقل المكتبة إلى السلاملك بالقصر نفسه بعدما ضاق المكان المحدد لها عن استيعاب نموها.
- ظلت المكتبة فى سراى فاضل باشا حتى نقلها إلى مبنى خاص بباب الخلق عام 1889.
- افتتح المقر الجديد لدار الكتب بباب الخلق فى عام 1904.
- ظلت دار الكتب المكتبة الوطنية الوحيدة حتى إنشاء دار الوثائق القومية عام 1954.
- صدر قرار جمهورى بضم دار الوثائق لدار الكتب فى 1966.
- فى عام 1971 تم ضم دار الكتب والوثائق إلى هيئة الكتاب.
- فى عام 1971 انتقلت هيئة الكتاب إلى مقرها بكورنيش النيل وتم تخصيص مبنى مستقل لدار الكتب.
- فى عام 1993 صدر القرار الجمهورى رقم 176 باستقلال دار الكتب عن هيئة الكتاب.
- تضم الدار نحو 57 ألف مخطوطة بين البرديات والمخطوطات الأثرية، والوثائق الرسمية.
- تمتلك الدار مجموعة طيبة من النقود العربية يعود أقدمها إلى سنة 77هـ (696م).
- تمتلك الدار مجموعة كبيرة من مخطوطات القرآن المكتوبة على الورق والجلد وبعضها فى الخط الكوفى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة