أكد طارق أبو السعد، القيادى السابق بجماعة الإخوان، أن العديد من دول العالم غيرت موقفها تجاه مصر، بعد أن ظهر للجميع قدرة وقدر الدولة المصرية، ولا يستطيع أحد أن يهزمها.
وأضاف القيادى السابق بجماعة الإخوان، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن هذه الخطوة كان لها انعكاس كبير على ارتفاع درجة تقدير الدولة المصرية أمام المجتمع الغربى وتوقف مشاريع المناهضة للدولة المصرية وتقليص دور الإخوان في هذه المؤامرة.
وتابع طارق أبو السعد: لكن سيظل الغرب راعي للإخوان باعتبارهم جماعة وظيفية في خدمة الغرب وأوروبا ولهذا لن يسمحوا بانتهائهم ولكن يمكن تغيير دورهم فقط.