أعلن وزير الدفاع السريلانكى، روان فيجواردينا، اليوم الثلاثاء، أن التحقيقات أظهرت أن هجمات الأحد الماضى كانت ردا على هجوم كرايست تشيرش فى نيوزيلندا.
وأضاف وزير الدفاع السريلانكى أن هناك اعتقادا بمسؤولية تنظيمين إرهابيين فى الداخل، وقال للبرلمان "كشف التحقيق الأولى أن ما حدث كان ردا انتقاميا على هجوم مسجدى نيوزيلندا".
وتابع أن التفجيرات نفذتها "جماعة التوحيد الوطنية وجمعية ملة إبراهيم".
يأتى ذلك فيما ارتفعت حصيلة القتلى جراء التفجيرات التى استهدفت عدة كنائس وفنادق إلى 321 شخصا. حسبما أوردت شبكة (سى.إن.إن.) الإخبارية الأمريكية.
وأعلنت الحكومة فى سريلانكا - عقب سلسلة التفجيرات المتزامنة - حظر التجوال وحجب عدد من مواقع التواصل الاجتماعى وخدمات الرسائل.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة