تسبب بعض اللقاحات آثار جانبية شائعة وتكون أمر طبيعى لا يستدعى القلق ولكن هناك بعض الآثار قد تتطلب العرض على الطبيب.
وقد يكون للقاح الأنفلونزا آثار جانبية شائعة تشمل الأوجاع والحمى المنخفضة الدرجة والإحمرار والألم والصلابة والحكة أو التورم.
ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض cdc" يمكن أن يسبب اللقاح أيضًا بحة في الصوت، وحكة في العيون، والسعال، والحكة.
وكشف مركز السيطرة على الأمراض أن اللقاح الحي قد يسبب أيضًا الصداع والصفير وسيلان الأنف والتهاب الحلق والقشعريرة.
على الرغم من احتمال ظهور أعراض شبيهة بالبرد ، إلا أن مركز السيطرة على الأمراض تنص على أنه لا يمكن للمرضى الحصول على الإنفلونزا من هذه اللقاحات لأن الفيروسات الموجودة في التطعيم إما تم قتلها أو لا تحتوي على المادة الوراثية اللازمة لتكرارها.
و تبدأ الآثار الجانبية الخفيفة بعد فترة وجيزة من الإصابة وتختفي عادة في غضون يوم إلى يومين ، على الرغم من أن بعض الأعراض الأكثر خطورة تزول بعد ثلاثة إلى سبعة أيام، وتعتبر الآثار الجانبية الخطيرة "نادرة جدا" ، وفقا لاحصاءات مركز السيطرة على الأمراض.
تقلل اللقاحات الموسمية للإنفلونزا من فرص إصابة شخص ما بالإنفلونزا بنسبة تصل إلى 60 ٪. ينصح بشدة باللقاح لأى شخص قد يصاب بمضاعفات من الأنفلونزا ، بما في ذلك النساء الحوامل وكبار السن 65 وما فوق ، والذين يعانون من حالات صحية مزمنة ،
لقاح الإنفلونزا، الحكة، مراكز، بحة الصوت