صدرت حديثاً رواية "دنيا بحالها" للكاتبة سلمى خالد البغَّال عن دار نشر دار الثقافة الجديدة.
الرواية هى الأولى لـ سلمى خالد، و تدور حسبما تشير سلمى حول أحلام الفتيات مابين الآمال والالام و تصاريف الأيام، حتى حط طائر السعادة أخيرا على النافذة".
وجاء على غلاف الرواية "كل منا يحمل داخله أحلاما لا نهاية لها، وربما يذهب حلم ويأتي غيره، مرورا بحوادث تطرأ على حياتنا وتحتلها ربما لأيام وربما لأسابيع أو شهور وتمضى بحلوها ومرها ويبقى الحلم الذي ربما ينزوى جانبا ثم يبرق من جديد فى أعماقنا، وتطفو على السطح تساؤلات كثيرة كيف يتحقق الحلم؟ ومن أين السبيل إلى ذلك؟ وماذا لو تحقق ذلك الحلم هل سيكون فعلا غاية طموحنا أم سيطفو حلم آخر يشغلنا من جديد؟.. هكذا الحياة حلوة ومرة، آمال وآلام.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد جمال
بالتوفيق
تمنياتي بدوام النجاح للاستازه الصاعده سلمي خالد وديما من نجاح لنجاح