ألقت مؤسستى ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، وشركاء من أجل الشفافية، الضوء على انتهاكات ميليشيات الحوثى بحق المواطنين اليمنيين، وذلك فى سياق أعمال الدورة 41 لمجلس حقوق الإنسان والتى بدأت أعمالها فى 24 يونيو ومن المقرر استمرارها حتى 12 يوليو، والذى يشهد مشاركة مكثفة من جانب المؤسسة، والتى تشارك ببعثة كبيرة مكونة من 26 فرد من 8 دول أوروبية وعربية وأفريقية فى مختلف جلساته ناقشت خلالها قضايا متعددة.
ونستعرض خلال السطور التالية أبرز الانتهاكات التى كشفتها المؤسسات الحقوقية أمام المجلس الدولى لحقوق الإنسان:
- التوقف عن دفع رواتب عدد كبير من الموظفين.
- جعل الكثير من المواطنين عاجزين عن تلبية احتياجاتهم الأساسية بسبب ضعف القدرة الشرائية، وعدم توافر السيولة المالية.
- خلال عام 2018 برز بشكل كبير الحديث عن ظهور مجاعة فى مناطق عديدة باليمن، مما أدى إلى وفاة عدد كبير من المواطنين.
- تقلص الناتج المحلى الإجمالى للدخل القومى لليمن بنسبة 50%.
- فقد أكثر من 600 ألف شخص لوظائفهم.
- عدم حصول مئات الآلاف من الموظفين والمتقاعدين على مدفوعات منتظمة منذ أواخر عام 2016.
- حرمان أكثر من 1.5 مليون أسرة من الدعم من خلال شبكات الأمان العامة.
- أكثر من 80% من اليمنيين تحت خط الفقر.
- أكثر من 80 ألف طفل يمنى معرض للوفاة بسبب المجاعة وسوء التغذية.
- 24 مليون شخص فى اليمن أى 75% من السكان يحتاجون خلال عام 2019 إلى مساعدات إنسانية، من بينهم 11.3 مليون بحاجة ماسة إلى المساعدة للبقاء على قيد الحياة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة