ذكر موقع تركيا بالعربى، أحد المواقع المعارضة لنظام أردوعان، أن الاقتصاد التركى يعيش أصعب فتراته، وأن هناك زيادة كبيرة فى الدين، ويزداد يومًا بعد يوم عجز الحساب الجارى وعجز التجارة الداخلية، وأن مستويات التضخم أصبحت مرتفعة.
وأضاف التقرير، أن أرقام البطالة وصلت إلى نقطة مخيفة وتراجُع الصناعة، وزيادة مشكلات إنتاج المزارعين، وأن الاقتصاد دخل طريقا لن يستطيع فيه النهوض والخروج من عنق الزجاجة، ولفت التقرير، إلى أن السلطة المنشغلة التي كل تركيزها على الانتخابات المتتالية لسنوات عدة لا يمكنها الاهتمام بالاقتصاد.