أكد هيثم شرابى، الباحث الحقوقى، أن المعارضة القطرية تحتاج إلى دعم كبير حقوقى من المنظمات الحقوقية التى تراقب أوضاع حقوق الإنسان بشكل مهنى، وموضوعى خاصة تلك المنظمات التابعة للدول والبلاد التي ساهم النظام القطرى فى تخريبها، ودعم التنظيمات الإرهابية المسلحة، وذلك من أجل الإطاحة بالنظام القطرى.
وأضاف الباحث الحقوقى، أن هناك وقائع كثيرة تدين النظام القطري الذي تسبب في إشعال الحروب وتشريد المواطنين وتحويلهم إلى لاجئين ، كما توجد أيضا دلائل لدى وزارة الخزانة الأمريكية على تعاملات أشخاص مقربين من النظام القطري ساعدت وقامت بتمويل داعش والإخوان في سوريا والعراق.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة