انبعاث رائحة كريهة خلف الأذن علامة على الإصابة بالأكزيما وعدوى الخميرة

معظم الأشخاص لا يعطون  المنطقة وراء آذانهم الكثير من الاهتمام، ما ينتج عنه انبعاث رائحة كريهة، وسوء النظافة ليس هو السبب الوحيد وراء ذلك لكن الإصابات الطفيفة هي أيضًا سبب شائع مثل التهاب الجلد الدهنى أو نوع من الاكزيما، حسبما ذكر موقع" "medicalnewstoday".

أسباب رائحة خلف الأذن الكريهة:
 

التهاب الجلد الدهني وهو نوع من الأكزيما

سوء النظافة.

التهابات.

عدوى الخميرة.

فالتهاب الجلد الدهني أو الأكزيما أو التهاب الجلد أو الطفح الجلدي خلف الأذنين والرقبة هو أحد أنواع التهابات الجلد  التى تسبب الجلد المتقشر يمكن أن تؤثر على أي منطقة من الجسم  بما في ذلك الجزء الخلفي من الأذنين، وعادة لا تسبب رائحة كريهة ولكن  القشور الزيتية المتقشرة التي تنتجها يمكن أن تحبس العرق والرائحة.

سوء النظافة

يمكن لمنطقة الجلد مباشرة خلف الأذنين أن تحبس العرق والزيوت بسهولة شديدة، الجزء الخلفي من الأذن يمكن أن يصيد بقايا منتجات العناية بالبشرة والشعر ،من المستحيل أيضًا رؤية المنطقة خلف الأذنين بدون مرآة لذلك لا يهتم بها معظم الأشخا. قد لا يغسلون المنطقة كثيرًا أو يولون عناية كافية عند غسلها.

مرض أنثوي

تصاب الكثير من السيدات بفطريات تسمى عدوى الخميرة ، والتى تميل إلى النمو في المناطق الدافئة والرطبة نتيجة لذلك ، فإن الأشخاص الذين يتعرقون كثيرًا أو الذين لا يقومون بتنظيف المنطقة بانتظام خلف آذانهم قد يصابون بعدوى الخميرة مما يصاحبها شعور بالحكة ورائحة كريهه.