أكد النائب طارق الخولى، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن وجود أكثر من مرشح منتمين لتيار الإسلام السياسى فى تونس وبالتحديد حركة النهضة وهم منصف المرزوقى وعبد الفتاح مورو وأسامة الشاهد سيساهم فى تفتيت أصوات حركة النهضة فى الانتخابات الرئاسة التونسية.
وقال أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن الشعب التونسى هو من سيقرر مصيره، فالتيارات المتطرفة فى تونس تجد لنفسها مساحات سياسية فى الفترة الراهنة.
وتابع النائب طارق الخولى: الشعب التونسى هو الأقدر على التعامل مع مستقبله، وهو القادر على حماية الدولة التونسية ومستقبلها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة