فى الذكرى السادسة.. 11 رقما ارتبطت بمحاكمة الإخوان فى "فض رابعة"

الخميس، 15 أغسطس 2019 12:58 ص
فى الذكرى السادسة.. 11 رقما ارتبطت بمحاكمة الإخوان فى "فض رابعة" سلاح الاخوان فى فض رابعة - ارشيفية
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

6 سنوات مرت على فض "اعتصام رابعة العدوية"، وقدم أكثر من 700 متهم للعدالة لمحاكمتهم بتهم الانضمام لجماعة أسست على خلاف القانون، والقتل العمد، والشروع فى القتل، وتخريب الممتلكات العامة والخاصة، قطع الطرق، وخلال جلسات محاكمة المتهمين شهدت القضية العديد من الأحداث الهامة من سماع شهود وفض أحراز، وفى 8 سبتمبر 2018 فصلت المحكمة فى الدعوى، وتوجد أرقام مرتبطة بمحاكمة المتهمين فى القضية منها.

1 ـ الرقم "739"، ويشير لعدد المتهمين فى الدعوى.

2 ـ الرقم "315"، ويشير لعدد المتهمين الحضورى فى الدعوى ومن أبرزهم محمد بديع، محمد البتاجى، وصفوت حجازى، ونجل مرسى، وباسم عودة.

3 ـ الرقم "424"، ويشير لعدد المتهمين الهروب فى الدعوى"، ومن أبرزهم طارق الزمر، وعاصم عبد الماجد.

4 ـ الرقم "28"، ويشير لرقم دائرة الإرهاب بمحكمة جنايات جنوب القاهرة، برئاسة المستشار حسن فريد والتى نظرت الدعوى.

5 ـ الرقم "68"، ويشير لعدد الجلسات التى عقدتها المحكمة فى الدعوى، والتى كان آخرها جلسة 8 سبتمبر والتى نطقت فيها المحكمة حكمها القاضى المؤبد والإعدام والمشدد.

6 ـ الرقم "75"، ويشير لعدد المتهمين الصادر بحقهم أحكام بالإعدام ومن أبرزهم البتاجى وحجازى وعبد الماجد.

7 ـ الرقم "46"، ويشير لعدد المتهمين الصادر بحقهم حكما بالمؤبد وفى مقدمتهم بديع وباسم عودة.

8 ـ الرقم "374"، ويشير لعدد المتهمين الصادر بحقهم أحكام بالسجن المشدد 15 سنة.

9 ـ الرقم 23"، ويشير لعدد المتهمين الصادر بحقهم حكما بالسجن 10 سنوات وفى مقدمتهم أسامه نجل المعزول.

10 ـ الرقم "215"، ويشير لعدد المتهمين الصادر بحقهم أحكام بالسجن 5 سنوات.

11 ـ الرقم "11"، ويشير لعدد المتهمين الصادر بحقهم حكما بأنقضاء الدعوى لوفاتهم.

 وكانت النيابة قد أسندت للمتهمين اتهامات عديدة، منها: تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية «ميدان هشام بركات حاليا»، وقطع الطرق، وتقييد حرية الناس فى التنقل، والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفة بفض تجمهرهم، والشروع فى القتل العمد، وتعمد تعطيل سير وسائل النقل.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة