يقول كتاب "الجثث.. الكاميرا.. العمل!" لجيمس إدمونسون وجون وارنر يقول منذ ظهور التصوير الفوتوغرافى فى القرن التاسع عشر وحتى القرن العشرين، قام طلاب الطب، غالبًا فى سرية، بالتقاط صور لأنفسهم مع الجثث التى قاموا بتشريحها".
والكتاب يضم 138 من هذه الصور الفوتوغرافية التاريخية والمقالات التى كتبها خبيران فى هذا الموضوع، ويكشف تشريح قطعة مذهلة من التاريخ الأمريكى.
لكن على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" نشرت Lindsey Fitzharris عددا من الأعمال الفنية التى تحمل مضمونا عكس ذلك، ومن ذلك لوحة "حلم طالب" وفيه هياكل عظمية تقوم بتشرح جثة طالب طب نائم تعود إلى سنة 1906.
وأضافت Lindsey Fitzharris بأن هناك العديد من الاختلافات حول هذا الموضوع وأوردت عددا من الأعمال منها:
الصيغة الثانية من "حلم الطالب" من أواخر القرن 19.
الاختلاف الثالث لـ "حلم الطالب" ، أيضًا من أواخر القرن التاسع عشر.
والمثال الأخير من "حلم الطالب" أواخر القرن التاسع عشر أو أوائل القرن العشرين.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة