أرسل القارئ محمد على عبد العال، المقيم فى مشروع دار مصر بحدائق أكتوبر شكوى لخدمة صحافة المواطن باليوم السابع بخصوص عدة مشكلات يعانى منها سكان مشروع دار مصر بحدائق أكتوبر.
وناشد القارئ قائلا: "يعانى سكان وحاجزو مشروع دار مصر بحدائق أكتوبر بالعديد من المشكلات وتأتى فى مقدمتها عدم الالتزام بمواعيد التسليم المعلن عنها بكراسة الشروط حيث وصل التأخر إلى أكثر من 4 سنوات ولازال هناك العديد من الحاجزين لم يستلموا شققهم حتى الآن".
وأضاف: "عدم الالتزام بالمواصفات التى أعلنت عنها وزارة الإسكان للحاجزين مما ترتب عليه سوء التشطيبات، حيث يوجد ترشيحات مياه بالشقق بسبب سوء تنفيذ أعمال السباكة مما أدى إلى اضطرار كثير من المستلمين لإعادة تشطيب الشقق مرة أخرى لوجود عيوب بجميع التشطيبات، بالإضافة إلى انقطاع المياه المستمر بسبب ارتفاع منسوب بعض العمارات لوجود ارتفاع تدريجى لأرض المشروع يصل الى 35 مترا فى نهاية المشروع، عدم تشغيل الأسانسير رغم حاجه السكان فى الأدوار العليا و كذلك كبار السن، فضلا عن عدم إزالة أو تشجير التبه الرملية أو ابعادها عن المشروع كما كان متفق عليه، ودائما مياه المجارى تملئ الشوارع فى المشروع بين العمارات".
وناشد القارئ المسئولين ضرورة التدخل من المسئولين للتغلب على هذه المشكلات فأصبحت صعب الحياة فى المشروع، للتواصل يمكن الاتصال بالرقم التالى 01001633112
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة