"من الظلام إلى النور"، اسم فيلم وثائقى فريد من نوعه، وبه من الخطر والجمال الكثير، إذ أمضى المصور المهتم بالطبيعة "تاى شميت" 3 أشهر، مسافرا على مسافة 30 ألف ميل عبر الولايات المتحدة الأمريكية، لالتقاط لقطات وصور رائعة لبعض من أقوى العواصف الأمريكية.
فالقوة الفائقة، والجمال المذهل للعواصف فى نفس الوقت، أذهل البشرية منذ فجر التاريخ، وخاصة البرق والرعد، فهذا الجمال الذى أبهر البشرية وأخافها فى نفس الوقت، التقطه تاى شميت فى فيلم وثائقى جديد، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
أمضى مصور المناظر الطبيعية تاي شميت، الذي كان يطارد العواصف على مدار الأعوام الثمانية الماضية، ثلاثة أشهر يسافر على بعد 30 ألف ميل عبر الولايات المتحدة لالتقاط لقطات لبعض أقوى العواصف الأمريكية لفيلمه الوثائقي الجديد "من الظلام إلى النور".
العواصف
كشف شميت عن اللقطات المذهلة على موقع انستجرام، بعد أن توغل فى العواصف الأمريكية في السهول الكبرى في الغرب الأوسط وأريزونا.
وقال شميت عن فيلمه الجديد، "لا يدرك معظم الناس أن الأمر قد يستغرق أحيانًا ما يزيد عن 100 ألف ميل من المطاردة قبل أن تصادف أخيرًا عاصفة ذات بنية مثالية وإضاءة رائعة وتنتج إعصارًا".
تاى شميت
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة