- شيماء: المقاول الخائن وأمثاله لا يشغلهم سوى مصلحتهم الشخصية
- غادة : الشعب المصرى واع ولن ينخدع مرة أخرى
- أسماء: مؤامرة كبرى تستهدف إيقاف الإنجازات
"دعوات مغرضة هدفها إشاعة الفوضى مرة أخرى وتخريب وإسقاط البلاد"، هكذا وصفت سيدات وأمهات وفتيات من مختلف المحافظات الدعوات التخريبية التى تدعو إليها قنوات جماعة الإخوان الإرهابية، وأكدن دعمهن للقيادة السياسية والقوات المسلحة، لمواصلة البناء واستعادة مكانة مصر.
فى الشرقية، أكدت عزة إبراهيم معلم خبير، أن ما يحدث هو أجندة تنفذ منذ سنوات، وأنها لن تنسى الهاشتاج الذى أطلق فى 2011 "معا لإسقاط مصر" قائلة: "إننا لن نسمح بعودة الإخوان وتجار الدين، والذى قال مرشدهم طظ فى مصر"، مضيفة أن الرئيس السيسى أقام مشروعات لم تشهدها مصر منذ 50 سنة، كالطرق والمطارات والمدن ومحطات الكهرباء والمشروعات الخدمية، مؤكدة: "استوعبنا الدرس لن ننجر لأى دعوات ضد بلدنا وأمننا".
واستكملت وفاء عبد السميع مدير عام: "بقول للناس اللى قاعدة برا تنقد، تعالوا شوفوا الإنجازات على أرض مصر، تعالوا الرعاية الصحية والطرق، فمصر لن تسقط، فهؤلاء الخونة -بحسب وصفها- عددهم لا يذكر، مشيرة إلى أن المرأة فى عهد الرئيس نالت حقوقا لم تحصل عليها فى أى عهد سابق، فوصلت لأعلى المناصب القيادية، مثل القضاء والدبلوماسية والتنفيذية، فضلا عن زيادة نسبة عضويتها فى البرلمان وكل السيدات ستخرج لتأييد الرئيس السيسى.
أما وفاء محمد، فوصفت الدعوات للتظاهر بأنها دعوات مغرضة، تستهدف تخريب البلاد، قائلة: "تعالوا شوفوا مصر"، داعية إياهم بالنزول لمشاهدة ما يحدث على أرض الواقع من تنمية.
وقالت: إن حملة مليون صحة هى حملة جيدة أفادت ملايين المصريين وإننى منهم اكتشفت إصابتى بالضغط، بالإضافة إلى إحداث التنمية فى كل القطاعات، ودعت للرئيس السيسى "الله يعينك"، موضحة أن الفرد يشكو من رعاية طفلين، أما هو فى رقبته 100 مليون، لافتة إلى أننا كأسر نتعرض لتعثر مادى كذلك الدولة، فيجب علينا تحمل تلك الفترة الصعبة.
وقالت محاسن بيومى، إن ما يحدث هو مؤامرة ضد مصر، لكنها لن تنجح فنحن كشعب إيد واحدة خلف الرئيس والجيش، مطالبة الإعلام بضرورة أن يتصدى لمثل هذه الشائعات المغرضة، وتوعية الشباب.
وأضافت : "السيسى تولى الحكم وكانت البلد خرابة مفيش أى أمن أو بنية تحتية، شوفوا النهارة الكبارى والطرق والمشروعات الخدمية والمستشفيات والمدارس".
وفى الغربية، أعلن عدد كبير من السيدات رفضهن القاطع لدعوات التظاهر من الجماعة الإرهابية وقنوات تركيا التى تحرض ضد مصر بهدف البلبلة ونشر الشائعات والفوضى وإسقاط الدولة المصرية ونشر الفتنة والتخريب، مؤكدين أن الشعب يساند القيادة السياسية من أجل الاستقرار ومستقبل أفضل.
وفى هذا الصدد التقى "اليوم السابع" عددا من سيدات مراكز ومدن محافظة الغربية، والذين أبدوا استياءهن وغضبهن الشديد مما يشاهدونه على قنوات تركيا والإخوان والتى تهدف إلى هدم الدولة المصرية، مستغلين فى تنفيذ خطتهم عقول الشباب المغيبة التى تنساق وراء الشائعات دون النظر إلى مصلحة الوطن.
وقالت شيماء عبد العظيم، إن ما تشاهده على قنوات تركيا والإخوان والتى تحرض ضد مصر عار تماما من الصحة، وأنهم يسعوا إلى هدم وتخريب الدولة المصرية، مضيفة: أن خطة القنوات الإرهابية تم فضحها فى الأيام الأخيرة بنشرهم فيديوهات مفبركة لأحداث قديمة منذ عام 2011، كما تم نشر احتفالات فوز النادى الأهلى بكأس السوبر فى جميع أنحاء الجمهورية على أنها مظاهرات ضد النظام وهذا عار تماما من الصحة .
وأضافت أن الدولة المصرية تشهد تطويرا حقيقيا لم تشهده منذ عشرات السنوات بفضل مجهود رئيس محب لبلده يسعى إلى بنائها بكل جدية ونشاط، موضحة : أن مثل عدد من المشاريع مشروع العالمين الجديدة ومشروع العاصمة الإدارية، بالإضافة إلى الطفرة الكبيرة فى إنشاء الكبارى ونقل سكان العشوائيات وإنشاء مدن سكنية بجميع الخدمات والمرافق ومشاريع الصوب الزراعية ما زال البناء مستمر فى عهد رئيس محب لوطنه مثل الرئيس عبد الفتاح السيسي .
وقالت نادية إبراهيم: ما شاهدته على قنوات تركيا الداعمة للجماعة الإرهابية ما هو إلا كذب وافتراء وهذا ما تعودنا عليه منهم لهدم الدولة المصرية التى تبنى بفضل مجهود رجالها المخلصين وقياداتها الناجحة، مضيفة: أنها لم تعد تهتم بمشاهدة تلك الأكاذيب التى تهدم الدولة والتى تنشر من مجموعة من العملاء الذين باعوا وطنهم من أجل المال.
وأضافت أن المشروعات الاقتصادية والتنموية التي شهدتها مصر خلال السنوات الأخيرة قادرة على الرد على هؤلاء الخونة الذين يسمعوا إلى تدمير وتخريب مصر مثل باقى المنطقة الذين سعوا فى خرابها من أجل مكتسبات شخصية .
فيما وجهت عنايات خطاب حديثها للشباب أن ينظروا بعين الحقيقة بعيد عن أي كذب وافتراءات، ويشاهدون ما يحدث فى المنطقة من حولنا يشاهدون سوريا وليبيا والعراق واليمن وغيرهم، يشاهدون المشاريع الاقتصادية والتنموية التى تبناها الرئيس عبد الفتاح السيسي، يشاهدون حجم التضحيات التى يضحى بها كل يوم أبنائنا من ضباط الجيش المصرى والشرطة في مواجهة الإرهاب داخل سيناء وخارجها، أليس هذا بكافى للحفاظ على أمن واستقرار الوطن بالرغم من كل عدة الأحداث التى تسعى لتدمير المنطقة من حولنا .
وأضافت: الدولة المصرية ستظل صامدة وقائمة فى مسيرة التنمية بالرغم من تلك الشائعات الكاذبة والتى هدفها تخريب البلاد وإثارة الفتنة والفوضى بين جميع أطياف الشعب، موضحة أن الشعب المصرى الواعى المثقف لم ولن يسمح بحدوث عدة الاشياء وأننا سنظل نساند قياداتنا الحكيمة حتى نعبر إلى بر الأمان .
وفى كفر الشيخ، أعلنت سيدات وشباب المحافظة رفضهن للدعوات المغرضة التى تحرض فيها جماعة الإخوان الإرهابية وقنواتها فى الخارج الممولة من تركيا ضد مصر، بهدف نشر العنف والفوضى فى الشوارع، فحرصت سيدات المحافظة على التعبير عن رفضهن لتلك الدعوات المغرضة، خاصة أن السيدات اللاتى يشعرن بأهمية الوقوف ضد تلك الدعوات.
وقالت أمنية الهنداوى -45 سنة- إنهم يريدون أن تعود مصر للسنة السودة التى عشناها، يريدون أن نعود لأيام الخوف والرعب وعدم الأمان وهذا لن يحدث، للأسف هناك من المصريين من ينسى الماضى، ولكننا كسيدات لن ننسى خوفنا على أنفسنا وعلى أولادنا وأحفادنا، وعدم الأمان، لن ننسى انقطاعات التيار الكهربائى وطوابير البنزين وطوابير الحصول على أسطوانة الغاز.
وأضافت غادة هاشم، 44 سنة: يريدون أن نتحول لليبيا أو العراق، ولكن الشعب المصرى واع لن ينخدع مثل الشعوب الأخرى التى تتحسر الآن عن وضعها المأساوى، ويكفنا فخراً أننا فى سنوات قلائل تم تسليح الجيش ليكون من أقوى جيوش العالم، وشيدت شبكات الطرق العالمية، ومحطات الكهرباء، والمزارع السمكية ولكفر الشيخ نصيب منها، بالإضافة للمدن الجديدة وغيرها.
وقال صلاح فهمى، 59 سنة: لا ننسى أن حسن البنا، أصله مغربى وليس مصريا أتى لمصر وكان والده يعمل ساعاتى مع اليهود، لا ننسى خياناتهم المتعددة، لا ننسى أنهم أخذوا فرصتهم الكاملة فى عام يجب أن يمحى من ذاكرة المصريين، ولكن بقاءه فى الذاكرة يوقظ الغافلين، وتركيا تريد الاستفادة من تخريب مصر، وتصمم على تمويل الإرهابيين بكل الصور.
وأكدت مروة عامر محمد، طالبة جامعية، أن الشعب المصرى مستيقظ لتلك الأفعال الدنيئة التى يقوم بها الخوان وأعوانهم، ونحن بكل قوتنا خلف الرئيس عبد الفتاح السيسى لاستكمال مسيرة النجاح والنهوض بمصر والعبور بها إلى بر الأمان.
وفى البحيرة، أكد عدد كبير من شباب المحافظة رفضهم التام للدعوات المشبوهة التى أطلقتها عناصر جماعة الإخوان الإرهابية عبر منصاتها الإعلامية للتظاهر.
واعتبر هؤلاء الشباب أن هذه الدعوات الخبيثة الغرض منها خلق الفتن فى المجتمع ونشر الفوضى داخل مؤسسات الدولة مرة أخرى بعد سنوات من الأمن والاستقرار.
وطالب شباب البحيرة كافة فئات المجتمع بتوحيد صفوفها خلف القيادة السياسية ودعم الرئيس عبد الفتاح السيسى وعدم الانسياق وراء هذه الدعوات المشبوهة التى إسقاط الدولة المصرية.
وأكد عبد الحميد مصطفى كامل - طالب جامعى - رفضه الكامل لدعوات الإخوان الهدامة ، معتبرا أن دعوات التظاهر فى هذا الوقت بالذات دعوات خبيثه تدعو فى الأساس إلى هدم الدولة، مضيفا أن أغلب شباب البحيرة يجددون دعمهم ووقوفهم خلف الرئيس السيسى لاستكمال مشروعاته وبرامجه الطموحه لتنمية البلاد.
وقالت أسماء ناصر بركات إن دعوات التظاهر تستهدف فى الأساس الدولة المصرية ومحاولة هدمها.
وأضافت أن الدعوة للتظاهر جزء من مؤامرة كبرى تستهدف استقرار البلاد ووقف استكمال المشروعات التنموية العملاقة التى يتم إنجازها كل يوم على أرض الواقع.
فيما أعرب محمد زويل من أهالى مدينة دمنهور عن اندهاشه من دعوات التظاهر فى الوقت الذى تشهد فيه البلاد حالة من الاستقرار السياسى والاجتماعى لم نره منذ سنوات عديدة، مضيفا أن الداعى لتلك المظاهرات شخصيات مشبوه تسعى إلى خراب البلاد وإعادة الفوضى مرة اخرى.
وقال عصام عمار عضو نادى العاب دمنهور، إن الدعوة للتظاهر هى دعوة هدامة لنشر الفوضى فى مصر مثلما حدث وقت الثورة، مطالبا المواطنين بالهدوء وعدم الانسياق وراء هذه الدعوات الغريبة ودعم الرئيس من أجل تحقيق برنامجه وبعده يمكن محاسبته على ما قدمة من انجازات كأى بلد ديمقراطى بعد انتهاء مدة رئاسته.
فيما أكد محمد بكر الذى يعمل فى مجال المقاولات على رفضه الشديد لدعوات التظاهر لأنها ستؤثر بالسلب على مصالح الناس واستقرار الدولة، مضيفا أن الانجازات التى تحققت فى عهد الرئيس السيسى لايمكن لأى أحد تجاهلها وان الكثير منها سيشعر بها المواطن بعد انتهائها.
وقال عبد المنعم عطية المحامى، إن دعوات التظاهر هى دعوات للهدم وليس للبناء وذلك بعد الاستقرار والأمن الذى تحقق فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، مضيفا أن هناك قنوات شرعية مثل البرلمان يمكن نقل وجهة نظر المواطنين ومناقشة مطالبهم بشكل متحضر بدلا من اللجوء إلى الاحتجاجات العشوائية التى تهدف إلى نشر الفوضى.
وقال إبراهيم عبدالله- موظف- إنه مع استقرار الدولة وان دعوات التظاهر ستقوض من هذا الاستقرار ، مضيفا أن الرئيس عبد الفتاح السيسى حقق الاستقرار والأمان فى البلاد ولن نسمح بإعادة الفوضى مرة أخرى من خلال المظاهرات والاعتصامات.
وفى القليوبية أعلنت سيدات وفتيات وشباب القليوبية دعمهم للدولة المصرية ومؤسسات الدولة المختلفة، فى هذا السياق قالت منى الحديدى، 32 عاما، من مدينة بنها بالقليوبية، إن كل مصرى واع لن يقبل بالدعوات الهدامة التى يطلقها بعض أعضاء الجماعات الإرهابية للتخريب مرة أخرى، وهذا ما سيعود على المواطن بالدرجة الأولى بالسلب لإعادة البناء من جديد.
وأضافت لـ"اليوم السابع"، أن الشعب المصرى أعلن تحمله لكافة القرارات الاقتصادية لإعادة بناء الدولة بعد الخراب الذى خلفه حكم جماعة الإخوان الإرهابية، وبالفعل استجاب لدعوات الرئيس عبد الفتاح السيسى بالصبر، وهو بالفعل ما لاحظه الشعب المصرى من خلال الإنجازات التنموية من مشروعات بكل المجالات منها الطرق والصحة والتعليم والزراعة والثروة السمكية والحيوانية، وغيرها من المجالات.
وتابعت: "كل واحد بيعمل بيت لنفسه فحابب يكون أفضل بيت بين جيرانه بالمنطقة، فما بالكم بالبيت الكبير وهو مصر، وإحنا مالناش غير مصر بيتنا الكبير ولابد من الحفاظ عليه، لأنه لو حصل فيه أى حاجة إحنا برضو اللى هنبنيه، يبقى ليه التخريب، والقوات المسلحة هى من النسيج المصرى الزوج والابن والأب وابن الجيران، فنحن لا نملك جيش مرتزقة وإنما جيش وطنى قوى قدم المزيد ولازال يقدم أرواحه فداء لأمن الوطن".
ومن ناحيتها قالت ريم حسين، 33 عاما، من مدينة طوخ بالقليوبية، إن الشعب المصرى والقاعدة العريضة فيه ترفض التظاهرات المخربة، وهذا بعد ما حدث فى ثورة 25 يناير من تدخل جهات خارجية حولت مسار الثورة وهو ما تم تصحيحه فى ثورة 30 يونيو، مشيرة إلى أن هناك آليات كثيرة للتغيير والتعبير من خلال حوار وطنى وهو ما تدعمه الدولة حاليا، وما يتم الدعوة له هو بداية للفوضى والانفلات الأمنى والخراب مرة أخرى، وعلينا النظر بجدية إلى المنطقة المحيطة بنا وما يحدث فيها.
وتابعت "ريم" لـ "اليوم السابع"، أن الشعب المصرى لن يسمح بتكرار ما حدث فى فترة حكم الجماعة الإرهابية للدولة المصرية، وهو ما دفعه للتغيير سريعا، وأن تلك الدعوات للنزول للشارع مرفوضة قطعا من القاعدة الكبيرة من الشعب المصرى، وذلك لما يلمسه الشعب من انجازات وتطورات منها منظومة الخبر وتطوير العشوائيات وشبكة الطرق والكهرباء وغيرها من الإنجازات.
ومن ناحيتها قالت ابتسام محمد منصور، 27 عاما، من مدينة بنها بالقليوبية، إن الشعب المصرى أصبح أكثر وعيا من السابق من تلك الأفكار الهدامة، موضحة أن الشعب المصرى أدرك تماما ما يتم استغلاله من تلك الحملات التخريبية مثلما فعلت جماعة الإخوان المسلمين بثورة 25 يناير، من خراب وتدمير فوق إعلان الشعب المصرى تولى القوات المسلحة زمام الأمور، ووقف داعما لها وبقوة من خلال الملايين التى نزلت إلى الميادين بالمدن المصرية.
وفى المنوفية ، خيمت حالة من الاستياء والغضب على رجال وسيدات وشباب المحافظة، وذلك بسبب ما تنقله القنوات الداعمة للإرهاب بدولتى قطر وتركيا وأعرب الأهالى عن غضبهم الشديد مما يفعله تلك القنوات والذى من عرضه هدم استقرار الوطن الغالى مصر وأنهم وراء الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية والذى تمكن خلال الفترة الماضية من النهوض بالوطن من خلال التنمية فى شتى المجالات.
وقال شيماء عبد المقصود 44 عاما موظفة ومقيمة بمدينة السادات بمحافظة المنوفية، ما يحدث من القنوات الفضائية الداعمة للإرهاب بدول قطر وتركيا ضد الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، والوطن الغالى مصر فى دعوات للخروج التظاهرات ضد الدولة والرئيس ما هو إلا سعيا لإسقاط دولة كبيرة بحجم مصر فى ظل دعوات القنوات والعملاء أمثال المقاول الخائن محمد على وغيره من العملاء الخائنين لوطنهم من أجل الحصول على المال ولا يشغلهم سوى مصلحتهم الشخصية فقط.
وأكدت "عبد المقصود"، أن مصر تسير على الطريق الصحيح وهذا الأمر لا يتمناه الدول الداعمة للإرهاب وخاصة أن مصر كانت تمر بالعديد من الأزمات فى مجالات عديده ومنها الطرق والكهرباء وهذا الأمر أصبح غير موجود تمام فى ظل تنفيذ مشاريع الطرق وإنشاء العديد من محطات الكهرباء وغير من المجالات، مشيرة إلى الدول العظمى مرت بعناء شديد بعد الحروب والثورات ومنها دولة ألمانيا التى عانت كثير حتى بعد الحرب العالمية الثانية حتى تعافى الاقتصاد القومى للبلاد مرة أخرى .
وطالبت "عبد المقصود" جميع أطياف الشعب المصرى بالوقوف وراء الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، الذى أعاد لمصر هيبته بين دول العالم، مؤكدة أن ما تم من مشاريع سوف يظهر عائده على الشعب خلال السنوات القادمه،وستكون مصر من أولى دول العالم فى شتى المجالات.
وأضافت رانيا زناتى 40 عاما ومقيمة بمدينة منوف بمحافظة المنوفية: كل الدعم للرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية وذلك لما حققه من إنجازات على أرض الواقع فى شتى المجالات بجميع محافظات الجمهورية، من تنمية فى شتى المجالات .
وأكدت أن القنوات الفضائية الداعمة للإرهاب بدول قطر وتركيا ضد الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، ظهرت على حقيقتها أمام العالم أجمع بعد فبركة العديد من الفيديوهات منذ عام 2011 على أنها فيديوهات حيه يوم الجمعه الماضية ولما ظهرت تلك الحقيقة قدمت إعتذار للعالم على ماتم نشره من تلك الفيديوهات من كذب وخداع.
وقال نصر القرواش 62 عاما ومقيم بمدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية، إن ما تفعله قنوات الإخوان سواء كانت الشرق أو الجزيرة ومكملين فى الدعوات للخروج فى تظاهرات ضد الرئيس عبد الفتاح السيسى ما هو إلا لإسقاط الوطن الغالى مصر، لأن تلك القنوات هى من تدعم الإرهاب بشتى الطرق وهى من قامت قبل ذلك بإشعال نار الفتنة فى دول الخليج العربى.
وأضاف القرواش، أنه مع الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، قلبا وقالبا لما فعله من إنجازات فى شتى المجالات منه الكهرباء والطرق والصرف الصحى ومزارع الأسماك وغيرها من الإنجازات، بالإضافة إلى وضع إسم مصر عاليا فى جميع دول العالم عدا الدول الداعمة للإرهاب فقط.
وقال مجدى المالكى 50 عاما ومقيم بمدينة سرس الليان بمحافظة المنوفية: أنا ضد القنوات الداعمة للإرهاب بدولتى قطر وتركيا.
وأضاف المالكى: نقف بكل جدية وراء الرئيس عبد الفتاح السيسى الرجل الذى حمى مصر من حكم الإخوان الفاشل الذى كان يريد إسقاط الدولة المصرية ووضعها تحت خلافه تركيا وقطر وتقسيمها، مؤكدا أن ما فعله الرئيس عبد الفتاح من إنجازات واضح للجميع فى شتى المجالات.
وقال عبد الستار البربري 28 عاما حاصل على بكالوريوس تجارة ويعمل فى مجال الملابس الجاهزة: ما يحدث من قنوات الإرهاب بتركيا وقطر من دعوات للخروج فى تظاهرات ضد الوطن الغالى مصر والرئيس عبد الفتاح السيسى ما هو إلا تزييف للحقيقة والدليل على ذلك قيام قناة الجزيرة بنشر فيديوهات لثورة 25 يناير على أنها ثورة يوم الجمعة الماضية بالاتفاق مع جماعات الإرهاب لإسقاط الدولة المصرية وإشعال الفتنة لإثارة الرأى العام الدولى ضد مصر، وقيامه بعدها بالاعتذار عن ماتم نشره من فيديوهات مفبركة.
وأكد البربري أن مافعله الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، من إنجازات هو سبب قيام تلك القنوات بمحاربته لمحاولة وقف استكمال المشاريع التى تتم فى مصر والتى سوف تساعد فى نهوض وإزدهار الاقتصاد المصرى، لأن مافعله الرئيس عبد الفتاح السيسى من إنجازات واضحة للجميع يجعل الخونة يدبرون لإشعال الفتنة لإسقاط الوطن الغالى مصر.
وقال أحمد قاسم، 40 عاما، محامى، ومقيم بقرية كمشوش التابعة لمركز منوف بالمنوفية، إن القنوات الداعمة للإرهاب بدولتى قطر وتركيا ماهى إلا قنوات مأجورة من قوى الشر والهدف منها هدم الدول والعودة إلى الوراء.
وقال سعيد علام، 37 عاما، ومقيم بقرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف بمحافظة المنوفية: أؤكد أعتراضى الكامل على ما تقدمه القنوات الداعمة للإرهاب بدولتى قطر وتركيا.
وتابع: أطالب جموع الشعب المصرى بعدم الانسياق وراء تلك الشائعات التى هدفها هدم الدولة المصرية مثل باقى دول الخليج العربى والذى لن يحدث فى مصر إطلاقا لأننا جميعا على قلب راجل واحد وكل ما يشغلنا هو النهوض بالو طن الغالى مصر إلى بر الأمان فى ظل القيادة الحكيمة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، والذى يبذل قصارى جهده للارتقاء بمصر فى شتى المجالات.
وقال: أدعم الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، لأنه فعل ما لم يفعله رئيس مصر سابق بل زعيم عربى، لأنه أعاد هيبة العرب وليست هيبة مصر فقط ، ويضيف قائلا "مستعد أفدى الرئيس عبد الفتاح السيسى بعمرى لو تكلف الأمر وعمرها ما نسمح لدى يزعزع استقرار مصر أبدا ومصر محفوظة بإذن الله".
وأشار وليد سلامة محمد 39 عاما مقيم بمدينة بركة السبع بمحافظة المنوفية إلى أن كل ماتقدمه القنوات الداعم للإرهاب بدولتى قطر وتركيا يهدف لإسقاط الدولة المصرية.
وتابع : كل الدعم للرئيس عبد الفتاح السيسى فى استكمال مسيرة النجاح والإنجازات التى بدأت منذ توليه الحكم عقب سقوط حكم الإخوان الفاشى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة