الصبى سارق الفجل
فى ترجمة رواية "الصبى سارق الفجل" لأديب نوبل الصينى "مو يان" أقدم المترجم حسنين فهمى حسين على ترجمة أجزاء من الرواية للعامية المصرية، وقد أثارت غضبا على موقع التواصل الاجتماعى.
ترجمة رسالة الغفران
أثارت الكاتبة ناريمان الشاملى ضجة على مواقع التواصل الاجتماعى بعد قيامها بترجمة كتاب "رسالة الغفران" لأبى العلاء المعرى عن دار الكتب خان للنشر، وقالت فى تدوينة لها على حسابها الشخصى على الفيس بوك "الكتاب دا يتقرى أو ما يتقريش، يعجب أو ما يعجبش، يكون مفيد أو ما يكونش، بالنسبالى، أهم وأعظم كلمة فيه هى كلمة "ترجمة، الكلمة دي، على بساطتها، تعتبر اعتراف بمجهود عشرات السنين لمئات الناس. ودا على حد علمى (إلى أن يثبت العكس)، أول ترجمة للمصرى من كتاب نصه الأصلى عربي، شكرا للكتب خان على المجهود والنشر، وشكر خاص وكبير للأستاذة نسرين عشان وافقت تحت مسمى الصداقة بس ورغم ضغط الشغل اللى عليها إنها تراجع على الكتاب وفادتنى بوقتها وعلمها أيما إفادة" .
رواية الغريب
وفى تونس صدرت ترجمة لرواية "الغريب" لألبير كامو بالعامية التونسية للمترجم ضياء بوسالمى، وفى مقدمة الرواية يستهل ضياء بوسالمى، الشاعر والمترجم التونسى الذى حاز على جائزة مؤسسة رامبورج تونس عن ترجمته للرواية مقدّمة الكتاب بسؤال جريء: علاش؟ ليجيب على سبب اختياره للترجمة إلى الدارجة، قائلًا إنَّ "الأدب فى الدارجة ليس بدعة»، ويستشهد بكتّاب ومفكرى "جماعة تحت السور"مثل على الدوعاجى ومصطفى وبشير خريّف وغيرهم ممن استخدموا الدارجة التونسية فى أكثر ما كتبوه، مضيفًا أن محاولته ما هى "إلا ثنية باش نجربو الأدب والفكر بلغتنا وكلامنا إلّى نحكيو بيه فى الشارع".