إكسترا نيوز تفتح الصندوق الأسود لـ"الإخوانى محمد ناصر".. تعرض له فيديو يعترف فيه: أنا أنانى جدا.. وتبث حوار اليوم السابع مع شقيقه يفضحه.. وكاتب صحفى: كافة محاولات قنوات الجماعة للتحريض ضد الدولة باءت بالفشل

الإثنين، 06 يناير 2020 01:35 ص
إكسترا نيوز تفتح الصندوق الأسود لـ"الإخوانى محمد ناصر".. تعرض له فيديو يعترف فيه: أنا أنانى جدا.. وتبث حوار اليوم السابع مع شقيقه يفضحه.. وكاتب صحفى: كافة محاولات قنوات الجماعة للتحريض ضد الدولة باءت بالفشل محمد ناصر يعترف بأنانيته
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

خصصت قناة إكسترا نيوز، إحدى فقراتها للحديث عن التاريخ الأسود للإخوانى محمد ناصر، وفضح قنوات الإخوان وكشف رأى المصريين عنها، حيث بثت قناة إكسترا نيوز، فيديو اليوم السابع حول كيف يرى المصريون مذيعى قنوات الإخوان، مؤكدة أن قنوات الإخوان تواصل بث سمومها وأكاذيبها ضد الدولة والشعب المصرى بشكل يومى على أمل أن يصدقها، وأجرى "اليوم السابع" جولة بالشارع المصرى لاستطلاع رأى الشاب فى قنوات الإخوان وكيف يرون مدى مصدقيها؟، حيث قال أحد المواطنين: دى قنوات بحس اللى فيها بيمثلوا وبيقدموا أى كلام ومصدقين نفسهم وهم عارفين إن الشباب لا يتبعونها، فى نفس السياق، أكد أحد الشباب، أن هذه القنوات كاذبة تتعمد تشوية الدولة وترويج الإشاعات والأكاذيب".

"محدش بيصدق أخبارهم"، هكذا وصف أحد الشباب المحتوى الذى تقدمه قنوات الإخوان، موضحا أن ما تنقله قنوات الإخوان التى تبث من قطر وتركيا مجرد إشاعات هدفها زعزعة استقرار الدولة.

وعرضت قناة إكسترا نيوز، فيديو اليوم السابع، حول تصريحات شقيق الإخوانى محمد ناصر، وهو محمد طارق الذى أكد أن محمد ناصر الذى ترونه على الشاشات الآن، كان نائما فى منزله طيلة أيام ثورة يناير، ولم يشارك فى أى أحداث وكان يتابع كل الأحداث من التليفزيون، وكانت الجملة الأخطر التى قالها شقيق الإخوانى، هو أن محمد ناصر صعد مشواره على أكتاف إخوته.

 محمد ناصر يسعى دائما لإزالة وصمة ما عالقة فى ذهنه، فهو الطالب الفاشل الذى دخل الجامعة بـ 50%، فظل طوال مشواره ساعيا خلف مزيد من الألقاب غير المتحققة، والمواهب غير المكتملة، حيث يقول عن نفسه أنه نحات، ولأنه لم يقدر شيئا ذا قيمة فى ذلك المجال، سعى أن يكون ناقدا فنيا، ودخل المعهد العالى للنقد الفنى ليحصل على لقب ناقد.

 

صفحة ناصر على ويكيبيديا تكشف تلك الأزمة فى شخصيته، فتعرفه الصفحة على أنه، نحات، ناقد فنى، شاعر، كاتب سيناريو، وإعلامى، فتلك هى منظومة الدفاع التى يواجه بها ناصر نقائصه، فهو نحات بلا منحوتات، وناقد فنى بلا حس فنى، وشاعر لا يعرفه سوى خمسة أفراد ممن شاركوه فى غناء أشعاره القليلة، وكاتب سيناريو حاول أن يجد لنفسه مكانا بين الكبار، فلم يخطو إلا خطوات قليلة وسقط، حتى عمله لسنوات كمدير للمكتب الفنى لصندوق التنمية الثقافية بوزارة الثقافة لم يقدم فيه شىء يذكر له لا إداريا ولا فنيا.

ويواصل بلياتشو الجماعة محمد ناصر المذيع الإخوانى الهارب إلى تركيا، تطاوله المستمر على مصر وشعبها والسر كشفته الأموال الطائلة التى يحصل عليها نظير هذا الهجوم، حيث له الكثير من الحكايات الخاصة بحياته التى كشفها أشقاؤه وأقاربه من قبل فضلا عن الكثير من القصص المرتبطة بتعليمه وعمله السابق نسردها فى السطور التالية .

 

كما بثت قناة إكسترا نيوز، فيديو للإخوان محمد ناصر، الذى يقدم برنامجا على قناة مكملين الإخوانية التى تبث من مدينة إسطنبول التركية، يعترف فيه بأنه أنانى جدا ، حيث يقول محمد ناصر خلال الفيديو والذى يتضمن حوار قديم له: أنا أنانى جدا وبحب نفسى جدا ، أنا اعترف بأنه أنانى ولا أحب إلا نفسى، ومش بحب أحد يضيع لى وقتى ، وأحب أجلس فى الجلسات التى أحبها ولا أجلس فى جلسات لا أحبها.

 

من جانبه شن الكاتب الصحفى عبد الرازق توفيق، هجوما عنيفا على الإخوانى محمد ناصر، مشيرا إلى أن كافة محاولات التحريض التى شنها محمد ناصر ضد مصر باءت بالفشل ، قائلا، إن هناك محاولات كبيرة لتحريض الشعب المصرى من جانب منصات الإخوان وبالتحديد من محمد ناصر إلا أن الشعب المصرى وجه له صفعة كبرى ، مشيرا إلى أن تصريحات الإخوانى محمد ناصر العدائية وسبه ضد الشعب المصرى هو دليل على فشله وفشل قنوات الإخوان .

وأضاف الكاتب الصحفى، فى تصريحات لقناة إكسترا نيوز، أن حالة الوعى التى لدى الشعب المصرى جعلته لا يسمع لتلك الحملات التحريضية التى يشنها محمد ناصر وقنوات الإخوان ضد الدولة المصرية، متابعا: كم التحريض والوقاحة التى يفتعلها ويصطنعها الإخوانى محمد ناصر لم تفلح فى تحريك الشعب المصرى.

 

وأشار عبد العزيز توفيق، إلى أن الشعب المصرى لم يستجب أى دعوات لتحريض من منصات الإخوان الممولة من قطر، مستطردا: محمد ناصر وأشكاله يحاولون أن يحققوا بعض النجاح ويقدم مادة استهلاكية من أجل أن يحلل ما يتقاضاه من أموال.

 

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة