قال صندوق النقد الدولي اليوم الثلاثاء إن عوامل مثل تزايد إصابات كوفيد-19 من جديد وإعادة فرض الإغلاقات الشاملة أو تدهور فرص التوصل إلى لقاح سيكون لها تداعيات وخيمة على النشاط الاقتصادي العالمي وقد توقد شرارة اضطرابات بأسواق المال.
وأبلغت جيتا جوبيناث كبيرة اقتصاديي الصندوق الصحفيين أن تنامي فرض القيود على التجارة والاستثمار وتزايد الضبابية الجيوسياسية ينطوي على مخاطر أيضا قد تهدد التوقعات الاقتصادية المحسنة قليلا التي أعلنها صندوق النقد للعام 2021، وتابعت "هذه الجائحة لم تنته، وهو ما يعني أنه... قد تكون هناك نتائج أشد سوءا."