في جريمة مفزعة بولاية تكساس الأمريكية ، قالت الشرطة إن أمًا حاملًا قُتلت مع طفلها الذي لم يولد بعد أن أخرجته صديقتها من رحمها.ريجان هانكوك ، 22 عامًا ، كانت حاملاً في الشهر السابع ونصف، ماتت بعد أن فتحت صديقتها منزلها في نيو بوسطن ، مقاطعة بوي - قبل أن تفر مع الجنين.
وقالت الشرطة إنها اكتشفت أن جنينًا لم يولد بعد قد قُطع من جسد هانكوك، وأن السلطات اعتقلت لاحقًا امرأة مشتبه بها في مقاطعة ماكورتين بولاية أوكلاهوما عبر حدود الولاية ، وذكرت قناة KLTV أن المرأة اتهمت باختطاف وقتل طفل لم يولد بعد.
وزُعم أنها نقلت الجنين إلى مستشفى في إيدابيل ، حيث توفي الطفل لاحقًا ، وفقًا لمحطة الأخبار.
وقالت الشرطة: "الطفل لم ينج ، كما أن المرأة وجهت إليها تهمة خطف وقتل طفل لم يولد بعد ، ومن المتوقع أن تصدر مزيدا من التهم.
الام الحامل
بشكل مأساوي ، لم تنشر ريغان إلا مؤخرًا على وسائل التواصل الاجتماعي عن حماستها بشأن ولادة طفلتها القادمة قائلة إنها ستشبه والدها واختها الكبرى .
وفى تدوينة مؤلمة على مواقع التوال الاجتماعى كشفت جيسيكا بروكس ، والدة هانكوك أنها هي التي اكتشفت جثة ابنتها في منزلها
قائلة ""ابنتنا الجميلة ريغان هانكوك وطفلتها الثمينة التي لم تولد بعد براكلين قتلا على يد شيطان متجسد في شخص "، مطالبة الجميع بالصلاة بلا انقطاع من أجل ابننتها أنا أستجدي الصلاة بلا انقطاع لأهلنا.
الام ..
وأشارت إحدى جهات جمع التبرعات التي تم إنشاؤها عبر PayPal إلى أن المرأة التي يُزعم أنها قتلت هانكوك كانت معروفة للأم الشابة.
وتقول إحدى المنشورات: "ريغان هانكوك وطفلها قُتلا بأنانية على يد شخص اعتبرته صديقا لها "
