تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح السبت ، عدد من القضايا والموضوعات الهامة، أبرزها.
محمود خليل: «وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلأ مِّن قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ»..خالد منتصر: طاقية الإخفا ولجام العفة..بهاء أبو شقة: المجالس المحلية الديمقراطية..وجدى زين الدين: الكلمة العليا للشعب
الوطن
محمود خليل: «وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلأ مِّن قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ»
تحدث الكاتب عن أن هذه الآية الكريمة تحمل معنى يجدر التذكير به، وهى تنقل واحداً من أروع المشاهد التى يشتمل عليها القرآن الكريم.. مشهد السخرية المتبادلة بين نبى الله نوح وقومه، حيث قوم نوح هم أول جيل بشرى يعبد الأصنام بعد الأجيال التى تربت على عقيدة التوحيد من لدن آدم عليه السلام.
خالد منتصر: طاقية الإخفا ولجام العفة
تحدث الكاتب عن ظاهرة التحرش وتساءل : هل المطلوب أن ترتدى البنت المصرية «طاقية الإخفا» قبل النزول للشارع حتى لا تصبح حلوى مكشوفة للذباب كما يقول ويردد السلفيون دائماً؟! وهل المفروض أن يصدر قانون يُلزم «صيّع» النواصى ومتحرشى الشوارع بارتداء لجام العفة حتى لا يتم التحرش؟! بنت يتم سحلها، وسيدة تُغتصب أمام زوجها.. إلخ.
الوفد
بهاء أبو شقة: المجالس المحلية الديمقراطية
واصل الكاتب للحديث عن المحليات وعلاج الفساد الذى استشرى بها طيلة عدة عقود من الزمن قبل ثورة 30 يونيه، وأنه لابد من إعادة نظام الانتخابات بشكل ديمقراطى، وتطوير قانون الإدارة المحلية أو قانون جديد للارتقاء بالشئون المحلية وكل التقارير الرقابية أكدت وجود هذا الفساد.
وجدى زين الدين: الكلمة العليا للشعب
تحدث الكاتب عن تصريحات الرئيس السيسى أنه لا حوار أبداً مع من يريد تدمير الوطن وقهر الشعب المصرى العظيم، وقد أثلجت هذه المقولة الرائعة قلوب جميع المصريين فليس من المنطق والعقل والدين أن يكون هناك حوار مع هؤلاء الإرهابيين الذين دمروا البلاد بشكل بشع قبل 30 يونيه، كما أنه عندما يسمع المرء أن هناك من ينادون بالتحاور مع الإرهابيين يصاب بـ"أرتكاريا" حادة، فلا المنطق ولا الأخلاق ولا الحق يرضى بالحوار مع قتلة سفاكى وسفاحى الدماء.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة