في شمال الضفة الغربية، وخاصة في محافظة جنين، يقوم مئات الفلسطينيين بشكل مستقل بزراعة وحصاد وتوزيع التبغ المزروع محليًا، المعروف باسم "التبغ العربي"، لتلبية الطلب المرتفع المدفوع جزئيًا بالأسعار المنخفضة.
عُرف عن نبتة التبغ أن الحيوانات لا تأكلها بسبب مرارة طعمها، وفي جنين تبدأ مراحل انتاج الدخان العربي بزراعته في الارض وقت الصيف، والتبغ العربي يفضله الفلسطينيين لأنه خالي من المواد الكيماوية التي تضاف في السجائر الجاهزة، مما يزيد من خطورتها على الصحة.
تعد عائلة عتارة، من العائلات الفلسطينية المعروف عنها العمل في صناعة التبغ العربي، يساعد كل جيل في زراعة وحصاد وتجفيف أوراق التبغ في منزلهم عند مدخل قرية زبوبا، بالقرب من مدينة جنين.
جميع الأجيال في عائلة عتارة تساعد وتعمل في صناعة التبغ المنزلية للعائلة للمساعدة في إنتاج السجائر.
شاب فلسطيني يدخن الشيشة في رام الله
عامل فلسطيني يجفف التبغ المحصود لانتاج سجائر محلية
عامل فلسطيني يحصد التبغ لانتاج سجائر لبيعها في السوق المحلية
عامل فلسطيني يحمل كيسًا من التبغ المقطوع حديثًا
عامل فلسطيني يملأ سيجارة بالتبغ المزروع محليًا
عامل فلسطيني يحمل كيسًا من التبغ لإنتاج سجائر
فلسطيني يدخن سيجارة في مقهى بالضفة الغربية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة