وتمكنت جمهورية التشيك من تجاوز الموجة الأولى من فيروس كورونا دون أن تتضرر نسبيا، حيث نادرا ما كانت تسجل أكثر من 200 حالة إصابة في اليوم قبل شهر سبتمبر الماضي، لكنها تعرضت لاحقا لارتفاع ملوحظ في معدل الإصابات في الوقت الذي تكافح فيه أوروبا عودة الفيروس.