ينشر" اليوم السابع"، عددا من الفوائد التى أصدرها معهد المحاصيل الحقلية بمركز البحوث الزراعية بوزارة الزراعة، مع بداية زراعة المحصول والتوسع فى زراعة محصول القمح الموسم الجديد لمليون فدان على مصاطب لزيادة الإنتاج.
-توفر كمية التقاوى المستخدمة فى الزراعة وانتظام توزيع "البذرة " فى الحقل.
-انتظام عمق الزراعة وضمان تغطية الحبوب عقب الزراعة.
- تساعد على توفير وترشيد استهلاك مياه الرى.
-تساعد فى زيادة سرعة الإنبات ونسبته وانتظام نمو النباتات وزيادة التفريع وتقليل منافسة النباتات لبعضها.
-تعمل على زيادة المحصول من الحبوب عن الزراعة البدار فى أحواض أو على خطوط.
تساهم فى إمكانية استعمال الماكينات المجهزة للتسميد بالجرعة التنشيطية مع الزراعة.
-سهولة استخدام الكومباين فى الحصاد ورفع كفاءة عملية الحصاد.
-الزراعة بالسطارة على مصاطب تتم من خلال عمل المصاطب وزراعة القمح عليها.
-يتم الرى فى المسافات بين المصاطب فقط بحيث لاتصل المياه إلى ظهر هذه المصاطب.
-تتسم بانخفاض تكاليفها حيث أنها توفر تقاوى بمعدل 50%.
-توفر مياه الري، حيث يتم الرى بين المصاطب، وعائد متمثل فى زيادة الإنتاج بنحو 25%.
كانت وزارة الزراعة استعدت، بتوفير جميع مستلزمات الإنتاج للموسم الشتوى الجديد وخاصة الأسمدة والتقاوى، وعمل حملات بحقول الزراعات على رأس الغيط لحث المزارعين على زيادة المساحات المنزرعة، خاصة من محصول القمح المحصول الأول، ومتابعة طرح التقاوى بالسعر المدعم، وتخصيص خط ساخن للإبلاغ عن التلاعب فى أسعار التقاوى.
وقال الدكتور حاتم ابراهيم رئيس الإدارة المركزية لإنتاج التقاوى بوزارة الزراعة، إنه طبقا لتوجيهات السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضى فإن الإدارة تقوم بتوفير تقاوى منتقاة عالية الإنتاجية مع ضراوة الالتزام بإتباع السياسة النصفية لكل محصول لتحقيق أعلى إنتاجيه، مضيفا أن أسعار التقاوى هذا العام أقل من الأعوام السابقة من أجل دعم المزارعين كما أن الإدارة المركزية لإنتاج التقاوى تابعة لوزارة الزراعة ولا تهدف لتحقيق الربح.