أكد الاتحاد الأوروبي، أن تركيا تتحمل مسؤولية التوتر في المنطقة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.
وقال الاتحاد الأوروبي، إنه كان لدى عملية إيريني أسباب معقولة للاشتباه في أن السفينة التركية ربما كانت تقوم بما يخالف حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على ليبيا.
وأوضح الاتحاد الأوروبى أن عملية إيريني قامت بتفتيش السفينة بعد أن بذلت جهودا "حسنة النية" للحصول على موافقة الدولة التابعة لها السفينة من خلال إعطاء وزارة الخارجية التركية إشعارا مدته 4 ساعات تماشيا مع الممارسات البحرية الدولية.
وفى وقت سابق قال وزير خارجية اليونان، نيكوس دندياس، أن تركيا لا تترك هامشا لحوار بناء، وتواصل نشاطها فى شرق المتوسط، جاءت تلك التصريحات بحسب ما أوردته قناة العربية الإخبارية عبر شريطها العاجل.
واشترط الوزير اليونانى توقف تركيا للنشاطات غير القانونية قبل إجراء أى حوار.
وجدد وزير التجارة الخارجية الفرنسى فى تصريحات لشبكة سكاى نيوز الإخبارية، عمل بلاده مع الأوروبيين للدفاع عن السيادة والتصدى للممارسات التركية شرقى المتوسط أو فى ليبيا وسوريا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة