تصريحات هامة لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، تزامنا مع احتفالات المسيحيين فى العالم باعياد الميلاد المجيد.
1. الأصوات التى تحرم تهنئة المسيحيين بأعيادهم فكر متشدد لا يمت للإسلام بصلة.
2. منذ السبعينيات حدثت اختراقات للمجتمع المصرى مست المسلمين والمسيحيين.
3. أصبح عندنا ما يمكن أن نطلق عليه « كهنوت إسلامي جديد ».
4. من يحرمون تهنئة المسيحيين بأعيادهم غير مطلعين على فلسفة الإسلام في التعامل مع الآخر.
5. المسيحيين أهل رأفة ورحمة وشهامة و هذه الصفات مستمرة فيهم إلى يوم القيامة.
6. الأزهر ليس لديه أي غضاضة على الإطلاق في مسألة بناء الكنائس.
7. الإسلام ليس ضد بناء الكنائس ولا يوجد لا في القرآن ولا في السنة النبوية ما يحرم هذا الأمر.
8. لا يمكن أن يتدخل الأزهر لمنع بناء كنيسة.
9. أرى أن دور العبادة لا تحتاج إلى قانون ينظم بناءها.
10. بناء مسجد أمام كنيسة يزعج المسيحيين وهو نوع من الإيذاء المنهي عنه.
11. أنا ضد بناء كنيسة أمام مسجد لأن هذا الأمر أيضا يزعج المسلمين.
12. أرض الله واسعة فلتبني المساجد بعيدة عن الكنائس ولتبني الكنائس بعيدة عن المساجد.
13. هذا عبث بالعبادة وعبث بدور العبادة وتصرف لا يرضاه الإسلام.
14. ليس مطلوبا مني كمسلم أن أغلق الكنيسة وأطفئ أنوارها وأمنع الصلاة فيها.
15. المطلوب مني أنه لو تعرضت الكنيسة لاعتداء يجب على كمسلم أن أدافع عنها.