شباب يمارسون "لعبة الريشة"ويستعرضون المهارة وخفة الحركة بحديقة صينية..فيديو

السبت، 05 ديسمبر 2020 09:00 م
شباب يمارسون "لعبة الريشة"ويستعرضون المهارة وخفة الحركة بحديقة صينية..فيديو شباب يلعبون بالريش
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمتلئ مواقع التواصل الاجتماعى بالكثير من الفيديوهات لتدريبات شاقة يخوضها أطفال وكبار السن ويقومون بحركات بهلوانية صعبة تعبر عن قدرات اللياقة البدنية العالية التى تلقى تفاعل الكثيرين على السوشيال ميديا، ولكن أن نشاهد تدريبات بعناصر ضئيلة عبارة عن "ريش" فهذا ما فعله شباب صينيين يقومون بتدريب جديد من نوعه ويعبر عن قدرات عالية للقائمين على ابتكاره.

 

 

ويحرص مجموعة من الشباب والفتيات الصينيين على ممارسة تدريب صعب يتمثل فى اللعب بـ "الريش"، حيث يقوم الصينيون بممارسة لعبة الريشة بطريقة فريدة فى حديقة فنجشان الصينيةـ، وعرضت شبكة "روسيا اليوم"، فيديو للشباب وهم يقومون بتبادل الريش على أقدامهم وكأنها كرة قدم وليست وزن خفيف يكاد لا يثبت على القدم لولا خفة حركة المتدربين.

شاب يلعب بالريش
شاب يلعب بالريش

 

شباب يلعبون بالريش
شباب يلعبون بالريش

 

وقال أحد اللاعبين القائمين على هذه اللعبة، إن هذا النشاط يتطلب الصبر وهو أكثر تعقيدا مما قد يبدو سهل للوهلة الأولى، مؤكدا أن الامر يحتاج من عامين إلى ثلاثة أعوام من التدريب للركل بسلاسة.

مدربون اللعب بالريشة
مدربون اللعب بالريشة

 

كما أصبحت حركات الجمباز البهلوانية واحدة من أشهر الوسائل لاجتذاب عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فمن خلال نشر فيديوهات قصيرة لأصحاب الحركات الجمباز تُجتذب ملايين المشاهدات، وهذا ما فعله شاب نرويجى يدعى "سوندرى" لاعب جمباز يدمج بين حركات اليوجا والوثب على العصا أو الباركور، وحتى رقصة الـ"بريك دانس" بحركاته الرائعة.

النرويجى سوندرى يقدم حركات صعبة للغاية تتطلب أشهرا من التدريب والكثير من الليونة والقوة للقيام بها، ونجح فى وقت قصير أن يحقق "سوندري"، الذى يعيش فى الثلاثينيات من عمره شهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعى بالحركات الصعبة التى يبتكرها بنفسه خلال التدريبات.

وأظهر فيديو للنرويجى سوندرى وهو يقوم باستعراض حركاته ورقصاته وسط التدريب فى الصالة الرياضية، كما يقوم بتقديم وصلة من الحركات الخطرة على قمم الجبال والرقصات الشهيرة وهو يؤدى تدريباته داخل الصالة الرياضية.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة