بمناسبة عيد الحب...

"شكلى هستلفلك".. مونولوج كوميدى لـ عمرو عبد العزيز يقلد فيه سمير غانم

الأربعاء، 12 فبراير 2020 01:00 ص
"شكلى هستلفلك".. مونولوج كوميدى لـ عمرو عبد العزيز  يقلد فيه سمير غانم سمير غانم وعمرو عبد العزيز وأحمد البرازيلي وعبد الله مشرف وزووم
محمود جلال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يستعد الفنان عمرو عبد العزيز لتقديم أغنية مونولوج كوميدي بعنوان مبدئي "شكلي هستلفلك"، سوف يقدم من خلاله مونولوج يقلد من خلاله الفنان الكبير سمير غانم، والكوميديان عبد الله مشرف، ومن المقرر أن يتم طرحه بمناسبة عيد الحب خلال الأسبوع الحالي، والأغنية من كلمات علاء مناع، وألحان أحمد البرازيلي، وتوزيع الموسيقي زووم.

فى سياق مختلف يستأنف الفنان الكبير سمير غانم عرض مسرحيته الجديدة "الزهر لما يلعب" يومى الخميس والجمعة الأسبوع الحالى الموافقين 13 و14 فبراير الجارى، بعدما حصل أبطال العرض على إجازة هذا الأسبوع، وذلك بعد انطلاقها يوم 23 يناير الماضى واستمرت عرضها لعدد من أيام متتالي قبل تقليص أيام العرض إلى يومين فى الأسبوع وهما الخميس والجمعة.

"الزهر لما يلعب" تعرض على مسرح مكتبة مصر الجديدة بشارع صلاح سالم، ويشارك فى بطولتها إيمى طلعت زكريا، ورضا حامد، ديكور حازم شبل، أغانى إسلام عفيفى، ألحان هانى فاروق، توزيع موسيقى: محمود صادق، استعراض أحمد يونس، ملابس هالة الزهوى، إخراج طارق الأبيارى نجل منتج ومؤلف العرض وهو يخوض أولى تجاربه الإخراجية.

ويجسد سمير غانم يجسد في المسرحية شخصية تاجر طيور يتوسع فى تجارته ليصبح مليونير، وعندما لعب "الزهر معه" نسى زوجته "شيرين" التى وقفت إلى جواره وساندته فى مشوار الحياة ويتزوج عليها، حتى انقل حاله وأعلن إفلاسه، لتقف زوجته الأولى معه من جديد.

يذكر أن عمرو عبد العزيز يعرض له حالياً مسلسل "الأخ الكبير" ينتمي لنوعية أعمال الـ 45 حلقة وهو تأليف أحمد عبد الفتاح وإخراج إسماعيل فاروق وإنتاج شركة سينرجى، وبطولة محمد رجب، أيتن عامر، عبير صبرى، هبة مجدي، دينا فؤاد، محمد عز، أشرف زكى، محمود حجازى، إيهاب فهمى، رندا البحيرى، هاجر أحمد، أحمد حلاوة وعدد آخر من الفنانين.

يذكر أن آخر أعمال الملحن أحمد البرازيلي أغنية تفتح الشباك لهيثم سعيد من ألبوم الجديد، والأغنية كلمات سلمى رشيد، وتوزيع الموسيقي زووم.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة