5 نصائح للتعامل مع الشعور بالرفض العاطفى.. "لو قالت لك انت زى أخويا"

الأحد، 16 فبراير 2020 04:00 ص
5 نصائح للتعامل مع الشعور بالرفض العاطفى.. "لو قالت لك انت زى أخويا" الاعتراف بالحب - أرشيفية
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قد يشعر أحد الأشخاص بمشاعر عاطفية تجاه شخص ما، ينتظر حتى تظهر بعض العلامات التي تعتبر بمثابة إشارة خضراء ليقرر الاعتراف بحبه له، ويتحلى بالشجاعة، ويختار الوقت المناسب ليعترف بحبه، ولكنه يتفاجأ برفض الطرف الآخر لهذا الحب، مما يتسبب في الشعور بالإحراج وفقدان القدرة على التركيز، وقد ينفعل ليتخذ قرارات خاطئة يندم عليها بعد ذلك، لذلك أشار تقرير نشر بموقع "psychologytoday"، إلى بعض نصائح التي يجب أن تتبع في مثل هذه المواقف، والتي نتعرف عليها في السطور القادمة.

خد نفس عميق

ينصح بأخذ نفس عميق وببطء، حتى يستطيع التحكم في أعصابه، والشعور بالاسترخاء وتخفيف التوتر، مما يساعد فى القدرة على التفكير والرد بطريقة أكثر عقلانية.

الإعتراف بالحب
الإعتراف بالحب

استأذن بحجة مقنعة

إذا طال الحديث وبدأ الطرف الرافض للعلاقة بتقديم بعض التبريرات والاعتذار، الأمر الذى يتسبب في شعور الطرف الآخر بالمزيد من التوتر والغضب، عندئذ يفضل أن يعتذر الطرف الثانى وينسحب بحجة أنه تذكر موعدا مهما الآن، حتى يستطيع بذلك الحفاظ على هدوئه والتحكم في أعصابه، والتعبير عن مشاعر الغضب بمكان آخر، حتى يهدأ ويتقبل الوضع الحالي.

التحدث مع الطرف الأخر
التحدث مع الطرف الأخر

اسأل ليه.. بدل ما تلوم نفسك كتير

قد يظل الشخص يفكر في الأمر لفترة طويلة، ولا يستطيع تقبل الرفض، وقد يعتقد إن تصرفاته الأخيرة، هي أحد الأسباب الرئيسية لهذا الرفض، ويلوم نفسه، وهنا يفضل أن يتوقف عن التفكير ويسأل عن سبب رفض الطرف الآخر له، ويستفسر عن ذلك حتى يقتنع بالإجابة.

رفض الحب
رفض الحب

افتكر إنك بتحبه ومتخططش للانتقام

قد يظل الشخص يفكر لفترة طويلة في الموقف المحرج الذى تعرض له، ويظل يلوم نفسه وقد يخطط للانتقام من الطرف الأخر، لرفضه له، عندئذ يفضل الهدوء وتذكر إن هذا الشخص يحبه ويحمل له بعض المشاعر الجميلة، لذلك يجب نسيان ما وقع منه.

 

دور على حد تانى

قد يشعر الإنسان لفترة طويلة من الوقت بالحزن والغضب، لذلك يفضل أن يمارس بعض الأنشطة المختلفة وممارسة بعض الهوايات للقضاء على وقت الفراغ، حتى لا يفكر فيه الطرف الأخر، ويبحث عن شخص أخر يبادله نفس المشاعر، حتى يستطيع أن يبدأ حياته من جديد.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة