سلطت قناة إكسترا نيوز، الضوء على حالة الإهمال في النظام التركى الذى تسبب مؤخرا في تحطم طائرة تركيا بمطار صبيحة جوكشن، مشيرة إلى أن مراقب الحركة الجوية ظافر يشيلجول، أكد أن تحطم الطائرة التركية سببه خطأ برج المراقبة الذي أعطى الإذن والطيار الذي قام بعملية الهبوط بنسبة 100%، وذلك بعد خروج الطائرة عن مسارها وتحطمها في مطار صبيحة جوكشان.
وقال مراقب الحركة الجوية المتقاعد من القوات الجوية ظافر يشيلجول، إنه على الرغم من تحذيرات الطيار السابق، خلافا لقواعد الطيران فأنه قد سُمح للطائرة بالهبوط في الاتجاه المعاكس للرياح، ويعد ذلك خطأ كلًا من برج المراقبة الذي أعطى الإذن بالهبوط والطيار الذى قام بعملية الهبوط بنسبة 100 % في الحادث.
القناة أشارت في تقريرها، إلى أن لقطات تلفزيونية أزهرت جسم الطائرة وقد لحقت به أضرار جسيمة، حيث تم إجلاء الركاب من خلال الشقوق، فيما يبدو أن جسم الطائرة قد انقسم إلى ثلاث قطع، فيما ارتفع عدد المصابين جراء تحطم طائرة ركاب تركية، إلى 52 مصاباً أثناء هبوطها فى أحد المطارات بإسطنبول، يأتى ذلك بعدما أعلن وزير النقل التركي تشاهيت تورهان عدم وجود خسائر في الأرواح جراء تحطم الطائرة ولا إصابات، غير أن مقاطع تحطم الطائرة تشير إلى غير ذلك، و
وسلطت قناة إكسترا نيوز، الضوء على الانخفاض الكبير الذى تشهده شعبية حزب العدالة والتنمية الذى يتزعمه الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، في الشارع التركى، حيث أكدت القناة، في تقرير لها، أن استطلاع رأى أجراه حزب الشعب الجمهورى التركى المعارض، أكبر الأحزاب المعارضة في تركيا، أكد انخفاض شعبية حزب أردوغان الحاكم إلى 35% في الشارع التركى، وهو ما يهدد مستقبل رجب طيب أردوغان خلال الفترة المقبلة.
القناة ذكرت في تقريرها، أن استطلاع رأى حزب العدالة والتنمية، أكد أن 68 % من الشعب التركى يريد العودة إلى النظام البرلماني، بدلا من النظام الرئاسي الذى أدخله الرئيس التركى رجب طيب أردوغان خلال التعديلات الدستورية، لافتة إلى أن 77 % من الشعب التركى يخشى من التعبير عن أرائه السياسية على مواقع التواصل الاجتماعى حتى لا يتعرضون للقمع أو الاعتقال من قبل نظام أردوغان.
كما استعرضت قناة إكسترا نيوز، مساعى المجتمع الدولى لمنع وصول السفن التركية المحملة بالأسلحة إلى المليشيات الإرهابية في العاصمة الليبية طرابلس، لإشعال الأزمة اليمنية، موضحة أن صحيفة السيكولو الإيطالية، أكدت أن سلطات ميناء جنوة بإيطاليا، احتجزت سفينة شحن على خلفية تهريبها أسلحة من تركيا إلى ليبيا، موضحة أن سفينة الشحن "بانا" كانت ترفع العلم اللبناني، وتوقفت في ميناء جنوة بسبب عطل فني.
القناة ذكرت في تقريرها، أن التحقيقات أكدت تعمد طاقم السفينة الاختفاء عن أجهزة التتبع الملاحي، مشيرة إلى غموض أقوال قادة السفينة، حيث طلب بحار شاب، الضابط الثالث على متن السفينة، اللجوء السياسي لروما، مقابل كشف تفاصيل جديدة حول "بانا" التي سبق أن رصدت بتاريخ 28 يناير الماضى قبالة السواحل الليبية قادمة من تركيا تصاحبها فرقاطة تركية للحماية، موضحا أن لديه معلومات وفيديو عن تهريب أسلحة ودبابات من تركيا إلى طرابلس، كما سلم شريط فيديو يحتوي على مخالفات الاتجار في الأسلحة.
وأشارت القناة، إلى أن ضباط الشرطة الإيطالية أطلعوا على تفاصيل تهريب الأسلحة إلى ليبيا، موضحة أن الفيديو ظهر به لقطات توثق المعدات العسكرية المهربة، بما فيها دبابات وأسلحة متطورة، وأن مديرية مكافحة المافيا في جنوة، وشعبة التحقيقات العامة، والعمليات الخاصة ديجوس، تحقق في تورط السفينة بالاتجار الدولي في الأسلحة، وقال المدعي العام الإيطالي “ماركو زوكو” إن هناك شيئا مريبا تحمله السفينة.
كما أبرزت قناة إكسترا نيوز، الضوء على حالة الإهمال في النظام التركى الذى تسبب مؤخرا في تحطم طائرة تركيا بمطار صبيحة جوكشن، مشيرة إلى أن مراقب الحركة الجوية ظافر يشيلجول، أكد أن تحطم الطائرة التركية سببه خطأ برج المراقبة الذي أعطى الإذن والطيار الذي قام بعملية الهبوط بنسبة 100%، وذلك بعد خروج الطائرة عن مسارها وتحطمها في مطار صبيحة جوكشان، حيث قال مراقب الحركة الجوية المتقاعد من القوات الجوية ظافر يشيلجول، إنه على الرغم من تحذيرات الطيار السابق، خلافا لقواعد الطيران فأنه قد سُمح للطائرة بالهبوط في الاتجاه المعاكس للرياح، ويعد ذلك خطأ كلًا من برج المراقبة الذي أعطى الإذن بالهبوط والطيار الذى قام بعملية الهبوط بنسبة 100 % في الحادث.
القناة أشارت في تقريرها، إلى أن لقطات تلفزيونية أزهرت جسم الطائرة وقد لحقت به أضرار جسيمة، حيث تم إجلاء الركاب من خلال الشقوق، فيما يبدو أن جسم الطائرة قد انقسم إلى ثلاث قطع، فيما ارتفع عدد المصابين جراء تحطم طائرة ركاب تركية، إلى 52 مصاباً أثناء هبوطها فى أحد المطارات بإسطنبول، يأتى ذلك بعدما أعلن وزير النقل التركي تشاهيت تورهان عدم وجود خسائر في الأرواح جراء تحطم الطائرة ولا إصابات، غير أن مقاطع تحطم الطائرة تشير إلى غير ذلك، وتثبت كذب وزير النقل التركي.
ولفتت القناة، إلى أن طائرة ركاب تركية خرجت عن مسارها عند هبوطها في مطار إسطنبول، وانشطرت إلى 3 أجزاء، حيث تحطمت الطائرة إثر خروجها عن مدرج في مطار صبيحة جوكشن بإسطنبول وتم إخلاء جميع الركاب، ومؤكدة أن طائرة الخطوط الجوية "بيجاسوس" كانت تصل إلى مطار صبيحة جوكشن بإسطنبول قادمة من مدينة إزمير في بحر إيجة في طقس رطب للغاية، وأظهرت صورا للطائرة التالفة والنيران مشتعلة بداخلها.
واستعرضت قناة إكسترا نيوز، مساعى المجتمع الدولى لمنع وصول السفن التركية المحملة بالأسلحة إلى المليشيات الإرهابية في العاصمة الليبية طرابلس، لإشعال الأزمة اليمنية، موضحة أن صحيفة السيكولو الإيطالية أكدت أن سلطات ميناء جنوة بإيطاليا، احتجزت سفينة شحن على خلفية تهريبها أسلحة من تركيا إلى ليبيا، موضحة أن سفينة الشحن بانا كانت ترفع العلم اللبناني، وتوقفت في ميناء جنوة بسبب عطل فني.
القناة ذكرت في تقريرها، أن التحقيقات أكدت تعمد طاقم السفينة الاختفاء عن أجهزة التتبع الملاحي، مشيرة إلى غموض أقوال قادة السفينة، حيث طلب بحار شاب، الضابط الثالث على متن السفينة، اللجوء السياسي لروما، مقابل كشف تفاصيل جديدة حول بانا التي سبق أن رصدت بتاريخ 28 يناير الماضى قبالة السواحل الليبية قادمة من تركيا تصاحبها فرقاطة تركية للحماية، موضحا أن لديه معلومات وفيديو عن تهريب أسلحة ودبابات من تركيا إلى طرابلس، كما سلم شريط فيديو يحتوي على مخالفات الاتجار في الأسلحة.
وأشارت القناة، إلى أن ضباط الشرطة الإيطالية أطلعوا على تفاصيل تهريب الأسلحة إلى ليبيا، موضحة أن الفيديو ظهر به لقطات توثق المعدات العسكرية المهربة، بما فيها دبابات وأسلحة متطورة، وأن مديرية مكافحة المافيا في جنوة، وشعبة التحقيقات العامة، والعمليات الخاصة ديجوس، تحقق في تورط السفينة بالاتجار الدولي في الأسلحة، وقال المدعي العام الإيطالي “ماركو زوكو” إن هناك شيئا مريبا تحمله السفينة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة