لقي طالب مصرعه، اليوم السبت، إثر حادث سير، صدمته سيارة بقرية "أبويط" التابعة لمركز الواسطى، شمال محافظة بني سويف، وتم نقل جثة المتوفي إلى الوحدة الصحية بالقرية، لاتخاذ الاجراءات القانونية بشأن الواقعة وتلقى اللواء زكريا صالح، مساعد وزير الداخلية مدير أمن بني سويف، إخطارًا من غرفة عمليات شرطة النجدة، يفيد بورود بلاغًا بوقوع حادث سير بقرية أبويط، التابعة لدائرة مركز الواسطى، ووجود متوفي تم نقل جثته إلى الوحدة الصحية بالقرية.
بالانتقال والفحص، تبين أن المتوفي يدعى "أحمد محمد ابراهيم دسوقي" 12 سنة، طالب، مقيم بذات القرية، وصدمته سيارة تحمل لوحات معدنية رقم (٣٩٧٢ ورا) وتحرر محضر بالواقعة وجارٍ إتخاذ الاجراءات القانوية لإستصدار تصريح دفن الجثة.
من جانبها تكثف مباحث مركز شرطة الواسطي بمحافظة بني سويف، جهودها في كشف ملابسات العثور، على جثة طفل 5 أعوام، بترعة الإبراهيمية، بجوار وحدة مرور الواسطى، بدائرة المركز، وتم نقلها لمشرحة المستشفى المركزي.
تلقى اللواء زكريا صالح، مساعد وزير الداخلية مدير أمن بني سويف، إخطارا من مأمور مركز شرطة الواسطى، بورود بلاغ من شرطة النجدة، يفيد بالعثور على جثة طفل يبلغ من العمر 5 سنوات، غريقًا بمياه ترعة الابراهيمية، بدائرة المركز، ولم يتم التعرف على هويته.
وشّكل مدير الأمن فريق بحث، بإِشراف العميد محمد عبدالوهاب، مدير البحث الجنائي، وضباط وحدة مباحث مركز شرطة الواسطى، لمعرفة ملابسات الحادث، وتم تحرير محضر بالواقعة، وإخطار النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وكان في وقت سابق، أصيب 6 أشخاص بينهم سيدات فى انقلاب سيارة أجرة على الطريق الصحراوى الشرقى ببنى سويف.
وتلقى مرفق إسعاف بني سويف، إخطارا من شرطة النجدة اليوم الجمعة، يفيد انقلاب سيارة ميكروباص قبل بوابة الكريمات على الطريق الصحراوى الشرقى، ونتج عن الحادث إصابة 6 أشخاص جميعهم مقيمون محافظة أسيوط، ونقلت سيارات إسعاف بني سويف ثلاثة من المصابين إلى مستشفى أطفيح وهم: فرنجية محمد حسن، 55 سنة، ربة منزل، كدمات وسحجات بالظهر _ ليلي محمد حسن 49 سنة، ربة منزل، جرح وسحجات بالجسم _ محمود محمد حسن، 52 سنة، فلاح، جرح وسحجات بالجسم، بينما شاركت سيارات إسعاف الكريمات فى نقل باقى المصابين إلي المستشفى، وانتقلت قوات المرور إلى مكان الحادثة لرفع آثارها لتسيير الحركة على الطريق الصحراوى وتحرر المحضر اللازم بالواقعة.
عدد الردود 0
بواسطة:
غيث
انا لله و انا اليه راجعون
:)