شهد العالم هذا الصباح العديد من الأحداث، أبرزها كرنفال "مدينة كاسيل"، السنوي بفرنسا يقام هذا العام بطريقة مختلفة، ففي ظل الإجراءات الوقائية والإغلاق والحظر الذى تطبقه فرنسا للحد من انتشار فيروس كورونا، احتفل المواطنون في منازلهم ، ولكن تم توجيه جانب من الاحتفال في المدينة التي يعيش فيها 2300 نسمة ، لتكريم كبار السن المحتجزين في مراكز الرعاية أو المنازل ، وتم تزيين شوارع المدينة بملصقات ورنت الأجراس .
كرنفال بفرنسا يتحول لاحتفالية دعم كبار السن وتخفيف إجراءات حظر كورونا
رجل-يرتدي-زي-مهرج-فى-كرنفال-محلى-ومسنات-يلوحن-فى-دار-رعاية
رجل-يرتدي-زي كرنفال يلوج لرجل يعيش-في-مركز-للرعاية-في-كاسيل
شخص-يرتدي-قفازات-واقية-وقناع-فى-كرنفال-للتخفيف-عن-كبار-السن-فى-كاسل-بفرنسا
كرنفال-لتسلية-كبار-السن-فى-مركز-للرعاية-في-كاسيل
كرنفال-للترويح-عن-كبار-السن-فى-مركز-للرعاية-بفرنسا
كرنفال-محلى-فى-كاسل-بفرنسا-لإسعاد-كبار-السن
كرنفال-محلى-لدعم-كبار-السن-وسط-إجراءات-منع-انتشار-كورونا-فى-كاسيل
مهرجان-لدعم--النساء-كبار-السن-فى-كاسيل
مهرجان-محلى-فى كاسل-بفرنسا-لدعم-سيدات-فى-مركز-رعاية
مواطنون يرتدون-أزياء-كرنفال فى كرنفال بفرنسا
عاملون في الرعاية الصحية بـ"كاليفورنيا" يحتجون بسبب انخفاض معدات الوقاية من كورونا
أثناء احتجاجهم على معدات الحماية الشخصية في المركز الطبي بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس
أحدى الممرضات تشارك فى الاحتجاجات
العاملون بالرعاية الصحية يرفعون لافتات أثناء احتجاجهم
الممرضات يقفن في مدخل المستشفى يراقبن احتجاج الممرضات على معدات الوقاية الشخصية في المركز الطبي بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس
الممرضة المسجلة جينيفر تايلور ، 54 سنة ، تنضم إلى الممرضات والعاملين في الرعاية الصحية
جانب من الاحتجاجات
يحتج الممرضون المسجلون والعاملون في مجال الرعاية الصحية على معدات الوقاية الشخصية بجامعة كاليفورنيا
حرائق الغابات تقترب كثيرا من مفاعل تشيرنوبل النووي المهجورة
يحاول رجال الإطفاء في أوكرانيا السيطرة على حرائق الغابات واسعة النطاق التي اندلعت مؤخرا في المنطقة المحظورة قرب محطة تشيرنوبيل النووية المهجورة.
وبحسب قناة روسيا اليوم، وأفادت تقارير بارتفاع مستوى النشاط الإشعاعي بمقدار 16 درجة فوق مستوى المعدل الطبيعي، في المنطقة التي اندلعت فيها النيران.
وبحسب موسوعة "ويكبيديا" فأن كارثة تشيرنوبل هي حادثة نووية إشعاعية كارثية وقعت في المفاعل رقم 4 من محطة تشيرنوبل للطاقة النووية. في يوم السبت 26 أبريل من عام 1986، قرب مدينة بريبيات في شمال أوكرانيا السوفيتية، وتعد أكبر كارثة نووية شهدها العالم. حدثت عندما كان ما يقرب من 200 موظف يعملون في مفاعل الطاقة النووي (1،2،3) بينما كان يتم إجراء عملية محاكاة وتجربة في الوحدة الرابعة التي وقع فيها الانفجار. كما ساهم عامل بنية المفاعل في الانفجار حيث أن التحكم في العملية النووية كان يتم بأعمدة من الجرافيت.
في حين أن رئيس الفريق انتبه إلى الخطر وحاول إغلاق المفاعل مما يجعل أعمدة الجرافيت تنزل في قلب المفاعل وتبطئ من سرعة التفاعل النووي وتخفض الحرارة، إلا أن هذه الطريقة جعلت الحرارة تزداد لوهلة قبل أن تشرع في الانخفاض. وبما أن المولد كان غير مستقر والدورة الحرارية مشوشة من آثار الاختبار، كان هذا هو العامل الذي أدى إلى اعوجاج أعمدة الجرافيت وعدم إمكانية إسقاطها في قلب المفاعل وجعل الحرارة ترتفع بشكل كبير وتشعل بعض الغازات المتسربة وتتسبب في الانفجار. نتج الخلل عن تراكم أخطاء بشرية وقلة خبرة مهندسين شبان قاموا بالمناوبة تلك الليلة. وأدى ذلك إلى حدوث اضطراب في إمدادات الطاقة في جمهورية أوكرانيا السوفيتية، كما أدى إلى إغلاق المصانع وتعطل المزارع وبلغت الخسائر المادية ماقيمته أكثر من ثلاثة مليارات دولار أمريكي. وقد لقي 36 شخصاً مصرعهم وأصيب أكثر من 2000 شخص. وتم اغلاق المفاعل نهائياً عام 2002.
وعقب الانفجار أعلنت السلطات في أوكرانيا أن منطقة تشرنوبل "منطقة منكوبة" والتي تشمل مدينة بربيات التي أنشأت عام 1970 لإقامة العاملين في المفاعل وتم إجلاء أكثر من 100 ألف شخص من المناطق المحيطة بالمفاعل. وبعد حدوث الانفجار بدأت عمليات دفن وتغليف المفاعل بالخرسانة المسلحة لمنع تسرب الإشعاع الناجم عنه والذي أدى إلى وفاة عدد كبير في السنوات اللاحقة متأثرين بالإشعاع وخاصة أمراض سرطان الغدة الدرقية. إلا أنه في الأعوام الأخيرة لوحظ تشقق في الغلاف الخرساني لذلك هناك دراسات لعمل غلاف جديد أكثر سماكة وأفضل عزلاً. وربما كان قيام الاتحاد السوفييتي بالإعلان عن حدوث هذا الانفجار على أراضيه، ثم طلب المعونة من دول العالم، أحد مظاهر التغيير في سياسة الدولة التي كانت تتزعم الكتلة الشيوعية ولا تكشف عن مثل تلك الأحداث فيها أبداً.
أشجار محترقة بعد حريق غابات خارج مستوطنة بوليسكي الواقعة في منطقة الاستبعاد حول محطة تشيرنوبيل للطاقة النووية
أشجار محترقة
سيارة اطفاء
شجيرات وحشائش محترقة بعد حريق غابات خارج مستوطنة بوليسكي الواقعة في منطقة الحظر
مستوطنة بوليسكي الواقعة في منطقة الاستبعاد حول محطة تشيرنوبيل للطاقة النووية
مشهد للأشجار المحترقة
منظر جوي حريق غابة في منطقة الاستبعاد حول محطة تشيرنوبيل للطاقة النووية
يعمل رجال الإطفاء على إطفاء حرائق الغابات في تشيرنوبيل
ترامب يدافع عن إجراءات مواجهة كورونا
قال الرئيس الأمريكى ، دونالد ترامب إنه اتخذ إجراءات وقف السفر ومنع استقبال المسافرين من أوروبا ووهان فى الوقت المناسب، حتى أنه وصف بأنه كاره للأجانب من قبل جو بايدن.
وأضاف فى المؤتمر الصحفى اليومى الخاص بفرقة عمل البيت الأبيض لمواجهة كورونا، والذى استأنفه بعد عيد الفصح، أنه فى يناير لم يكن هناك إلا حالة واحدة من كورونا فى الولايات المتحدة كلها ، وكنا نطلق عليه فيروس ووهان، حتى 21 يناير، مشيرا إلى أنه هل كان من المفترض أن يغلق البلاد وأكبر اقتصاد فى العالم وتاريخ أمريكا، وحتى أكبر من أقتصاد الصين، وأقل نسبة بطالة.
وأوضح أنه لم يمت أى شخص فى ذلك الوقت حتى 31 يناير، وفقا لتقارير الأخبار والمراكز الأمريكية، وحينها أصدرت قيودا على السفر، ولم يكن هناك أى شخص يستطيع القدوم، وقلت إن الصينيين غير مسموح لهم بالدخول.
برر الرئيس الأمريكى، عدم إغلاقه الولايات المتحدة بشكل أسرع مما فعله، إنه لم يكن ليغلق البلاد عندما لم يكن هناك أى حالات وفاة بفيروس كورونا حتى 21 يناير، قائلا إنه بحلول 31 يناير كان اتخذ الإجراءات الاحترازية التى دفعت البعض لوصفه بأنه يعانى من رهاب الأجانب.
آثار أقدام الرئيس الأمريكي ترامب أثناء انتهائه من مخاطبة إحاطة الرد اليومي على فيروسات التاجية في البيت الأبيض في واشنطن
الدكتور أنتوني فوسي يمدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية
الرئيس الأمريكى ونائبه
الرئيس الأمريكى يشارو بيده
الرئيس الأمريكى
ترامب ومعاونيه ينظرون لعرض
ترامب يتحدث
دونالد ترامب
مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية الدكتور أنتوني فوسي يحضر جلسة الإحاطة اليومية للاستجابة لفيروس كورونا في البيت الأبيض
نائب الرئيس الأمريكى ينظر للدكتور أنتونى فوسى
نائب الرئيس الأمريكى