قارئة تشكو من تأخر استلام بطاقة صرف معاش تكافل وكرامة منذ عامين

السبت، 18 أبريل 2020 01:00 ص
قارئة تشكو من تأخر استلام بطاقة صرف معاش تكافل وكرامة منذ عامين معاش تكافل وكرامة
نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسلت القارئة فايزة أحمد مرسى، من محافظة الأقصر، شكوى عبر رسائل صفحة التواصل الاجتماعى "واتس آب" الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، ضمن مبادرة سيبها علينا، متضررة فيها  من تأخر استلام بطاقة معاش تكافل وكرامة، وقالت القارئة عبر رسالتها: "قدمت أوراقى للحصول على معاش تكافل وكرامة بوحدة الشئون الاجتماعية التابعة لقرية الدير بمركز إسنا منذ سنتين ولم أستلم الفيزا حتى الآن مع العلم من أننى من المستحقين ولا أملك أرض ولا سيارة".

وأضافت القارئة: "أنا مريضة سكر وضغط ولدى غضروف في الرقبة والظهر وأمتلك فيزا الخدمات المتكاملة فأرجو استخراج بطاقة معاش تكافل لكى أستطيع شراء العلاج والرقم القومى الخاص بى هو26910082700221 ".

للتواصل مع القارئة عبر الرقم التالى: 01067280922

وتأتى هذه الشكوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة