إبراهيموفيتش يشترط استئناف تدريبات ميلان للعودة إلى إيطاليا

الأربعاء، 22 أبريل 2020 11:36 ص
إبراهيموفيتش يشترط استئناف تدريبات ميلان للعودة إلى إيطاليا إبراهيموفيتش
كتب إسلام مسعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رفض السويدى زلاتان إبراهيموفيتش نجم فريق ميلان العودة إلى إيطاليا خلال الوقت الحالى، لحين صدور قرار نهائى حول موعد استئناف التدريبات الجماعية للروسونيرى، وذكرت صحيفة "لا جازيتا ديللو سبورت" الإيطالية أن زلاتان إبراهيموفيتش مهاجم ميلان، قرر البقاء فى موطنه السويد خلال الوقت الحالى حتى موعد عودة الكرة في إيطاليا خلال الفترة المُقبلة.

ويتدرب زلاتان إبراهيموفيتش مع فريق هاماربي السويدي، والذى يملك 25% من أسهمه، لكن يسعى اللاعب للحفاظ على لياقته البدنية أثناء فترة التوقف الحالية، وسيكون على أتم استعداد للمشاركة فى أى تدريبات مع ميلان حال العودة خلال الفترة المقبلة.

ويقترب زلاتان إبراهيموفيتش من الرحيل عن ميلان فى شهر يونيو المقبل مع انتهاء عقده، لكن عليه الاستمرار مع الفريق حال استئناف نشاط كرة القدم شهر مايو القادم وحتى نهاية عقده.

وانضم إبراهيموفيتش إلى صفوف ميلان خلال فترة الانتقالات الشتوية فى يناير الماضى، قادماً من نادى لوس أنجلوس جالاكسى الأمريكى بعقد مدته 6 أشهر.

وقرر الكرواتى زفونيمير بوبان المدير الرياضى السابق لنادى ميلان الإيطالى، رفع دعوى قضائية ضد قرار إقالته من منصبه داخل الروسونيرى.

وكان ميلان الإيطالى قد أقال الكرواتى زفونيمير بوبان الشهر الماضى بعد حوار مع "لا جازيتا دليلو سبورت"، حيث هاجم الرئيس التنفيذى إيفان جازيديس بسبب عمله خلف ظهره من خلال الاتصال بالمدرب رالف رانجنيك لتولى مسئولية تدريب الفريق فى الموسم المقبل.

وذكرت صحيفة "توتو سبورت" الإيطالية أن النزاع بين ميلان والمدير الرياضي السابق زفونيمير بوبان قد ينتهى فى المحكمة، نظراً لرفض الأول سبب إقالته من منصبه داخل النادى.

وأضافت الصحيفة أن زفونيمير بوبان المدير الرياضى لميلان يرفض سبب إقالته، وقرر المعارضة أمام القضاء ضد هذا القرار.

وأوضحت أنه من المتوقع حدوث نزاعًا قانونيًا قد ينتهي ببوبان وميلان في المحكمة، وتشير إلى أن رحيل لاعب خط الوسط السابق لميلان لن يأتي بدون عواقب على الروسونيري.

ويعتبر بوبان أن سلوك جازيديس تجاهه في المفاوضات مع مدرب لايبزيج السابق رالف رانجنيك أكثر خطأ من هجومه على الرئيس التنفيذي للنادى.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة