تناولت مقالات صحف القاهرة صباح الخميس العديد من القضايا الهامة على رأسها: عماد الدين أديب: هل قررت الصين وروسيا إسقاط «ترامب»؟، محمود خليل: «الأوس» يتحركون ضد «الخزرج»، خالد منتصر: القضية النبيلة لا تعنى بالضرورة فناً جيداً، ماجد حبته: أردوغان نصب على المرتزقة، وجدي زين الدين: عملاء للصهيونية.
الوطن
عماد الدين أديب: هل قررت الصين وروسيا إسقاط «ترامب»؟
يتساءل كاتب المقال هل قررت الصين وروسيا الدخول فى صراع مباشر وصريح مع الولايات المتحدة الأمريكية؟، مشيرا إلى أن مقياس المصالحة والتحالف أو التوتر والعداء هو إما المواجهة العسكرية أو الحرب الاقتصادية وما نشهده منذ عام 2016، أى منذ تولى الرئيس دونالد ترامب مقاليد الحكم، هو شن أعنف حرب اقتصادية مفتوحة من قبَل البيت الأبيض تجاه موسكو وبكين والاتحاد الأوروبى وطوكيو وسيول والجارتين كندا والمكسيك.
محمود خليل: «الأوس» يتحركون ضد «الخزرج»
يتحدث عن أنه كان الأنصار يدركون جيداً مغزى العصبية القبلية، بل ويعانون من آفاتها، فقد كانوا منقسمين بين قبيلتين هما الأوس والخزرج، ورغم دور النبى -صلى الله عليه وسلم- فى إعادة صياغة العقل اليثربى بعد الهجرة ومحاربة الثقافة القديمة المغذية للصراع بين القبيلتين، فإن الكامن فى القلوب كان يظهر بين الفينة والأخرى، واتضح ذلك بصورة جلية فى موقف الصراع على الحكم بعد وفاة النبى.
خالد منتصر: القضية النبيلة لا تعنى بالضرورة فناً جيداً
يتحدث عن أن الفن سحر غامض مراوغ، لكن المراوغة محببة، مستفز للعقل والروح، لكنه الاستفزاز العذب، وما يجعل الفن فناً هو أسلوبه، بناؤه، صياغته، ولو لم تتوافر تلك العناصر، مهما كان الموضوع عظيماً، والقضية نبيلة، سيصير الفن منشوراً خطابياً.
الدستور
ماجد حبته: أردوغان نصب على المرتزقة
تحدث عن أن المرتزقة السوريين والأجانب الذين أرسلم أ؛مق تركيا لليبيا، غاضبون ويرفضون القتال ولا يستجيبون لأوامر قادتهم لأنهم لم يتقاضوا رواتبهم وغالبا لن يتقاضوها.
الوفد
وجدي زين الدين: عملاء للصهيونية
تحدث عن قضية التنظيم الدولي للإخوان، وكيف يبحثون دائما عن مخرج سريع لإنقاذ الإخوان في مصر ومجدتهم من خيبة الأمل التي لازمتهم ولاحقتهم.
بهاء الدين أبو شقة: مشروع الباز القديم
تحدث عن اقتراح الدكتور فاروق الباز الذى أثار اهتمام الباحثين، لاستزراع وتعمير كل شبر من أرض مصر ، واستغلال طوبغرافية مصر المؤهلة للإنتاج والاستزراع.
