قارئ يطالب بتطهير المنطقة السكنية بمدينة و مصيف بلطيم

الأربعاء، 08 أبريل 2020 10:30 م
قارئ يطالب بتطهير المنطقة السكنية بمدينة و مصيف بلطيم اعمال تطهير ضد كورونا
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

طالب القارئ حسين محمد على زناتى عبر خدمة صحافة المواطن بتطهير وتعقيم مدينة و مصيف بلطيم خاصة  المنطقة السكنية حيث ان المنطقة يوجد بها سكان قبل دخولها كردون مدينة المصيف ولا يوجد بها نظافة ولا انارة نهائيا ولا اى اعمال تطهير ولا اى خدمات حسبما أوضح فى رسالته لبريد قراء اليوم السابع .

و قال فى رسالته لانعرف اننا تابعين إلى اى مجلس مدينة والمنطقة يوجد بها منازل كتير قبل دخولها كردون مدينة المصيف و نريد تحصينها بالتعقيم من فيروس الكورونا .  

للتواصل مع القارئ : حسين محمد على زناتى : 01009787771 _ رقم قومى 27808191500678

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة