بدأت أحداث الحلقة الثالثة عشر من مسلسل "البرنس" بالقبض على رضوان "محمد رمضان"، وبتفتيش الشرطة لمنزله يتم العثور على أموال ومسدس، ويتم نقله إلى النيابة وبدء التحقيقات، حيث يتم سماع شهادة أخوه فتحى – أحمد زاهر – الذى حكى أن رضوان تهجم على زوجته فدوى – روجينا – فى منزلها بالسلاح وسرق منها 70 ألف جنيه.
ومع سماح أقوال باقى إخوة رضوان الذين أكدوا جميعاً الواقعة وأن رضوان أحواله فى الفترة الماضية غير طبيعة ودائم السهر والذهاب وراء الراقصات، ولكن المفاجأة هى إنكار نور – ريم سامى – وعادل – أحمد داش – معرفتهما بالتسجيل الخاص بإخوة رضوان، وسط دهشته وبكائه على ما يحدث، لتأمر النيابة بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيق.
يحتفل الإخوة فتحى وياسر – محمد علاء – وعبير – رحاب الجمل – وزوجها رأفت – أحمد فهيم – وعبد المحسن – إدوارد، بدخول رضوان السجن فى منزل فدوى، وفى نفس الوقت يشعر عادل ونورا بتأنيب الضمير من شهادتهما الزور على أخوهما رضوان، وفى نفس الوقت يرسل فتحى ياسر وعبير إلى منزل حماة رضوان لأخذ ابنته ولكن جدها يخبرهما أنها ليست معهم.
يذهب فتحى بصحبة رأفت إلى الورشة ويحصل على مفتاحها من عم جلال – علاء زينهم – بعد صفعه على وجه بالقلم فى الحارة وأمام علا – نورا – التى تعرف ما حدث لرضوان، كما تذهب أم علا لطليقها وتعطيه مجوهراته التى دثها فى منزلهما لتوريطهما فى قضية سرقة ويتعهد أنه لن يتعرض لعلا مرة أخرى، وتنتهى الحلقة بذهاب فدوى إلى شيماء – دنيا عبد العزيز - وتخبرها أنها درتها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة