كشفت تقارير صحفية إنجليزية، عن تعرض منزل كلا من فرانك لامبارد، المدير الفنى لفريق تشيلسي، و فيتشاي الرئيس الراحل لفريق ليستر سيتي، للسرقة، من قبل عصابة استولت على مبالغ كبيرة وأشياء ثمينة.
وفقا لصحيفة "صن" الإنجليزية، فإن عصابة قامت بالهجوم على منزل فرانك لامبارد، مدرب فريق تشيلسي، وسرقوا مجوهرات، تخص زوجة نجم البلوز السابق، بقيمة 60 ألف إسترليني.
أضافت الصحيفة أن، نفس العصابة قامت بالسطو على منزل فيتشاى، المالك الراحل لنادى ليستر سيتي، الذى تم قتحه كمزار سياحى بعد وفاته، وحصلوا على أشياء تقدر قيمتها بمليون إسترليني.
وأشارت الصحيفة إلى أن، منزل لامبارد، تعرض للسرقة للمرة الرابعة، والتى كان أخرها فى شهر ديسمبر الماضى، وبدأت الشرطة فى مراجعة كاميرات منزلى مدرب تشيلسي، ورئيس ليستر سيتي الراحل.
وعبرت عائلة المالك التايلاندى الراحل للثعالب، عن استيائهم، من عملية نهب الأشياء الثمينة، التى حصل عليها اللصوص من منزل فيتشاى.
جدير بالذكر أن فيتشاى، قد توفى فى حادث تحطم المروحية الخاصة به، فوق ملعب "كينج باور"، معقل الفريق، فى أكتوبر من عام 2018.
ويتصدر ليفربول، جدول ترتيب الدوري الإنجليزي، برصيد 82 نقطة، متفوقا بفارق 25 نقطة عن أقرب منافسيه فريق مانشستر سيتي، الوصيف برصيد 57 نقطة، بعد مرور 29 جولة، وقبل التوقف الحالى بسبب تفشى فيروس كورونا.
وتسبب تفشى فيروس كورونا، في توقف جميع الدوريات الأوروبية الكبرى، بشكل مؤقت، من أجل الحماية من انتشار الفيروس، خاصة أن الأنشطة الرياضية تشهد تجمعات كبيرة من الجماهير.
فيتشاى مالك ليستر سيتي الراحل
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة