تقرير مخابراتى بولاية ألمانية: جماعة الإخوان تشكل خطرا على الأمن

الإثنين، 15 يونيو 2020 10:16 م
تقرير مخابراتى بولاية ألمانية: جماعة الإخوان تشكل خطرا على الأمن عنف الإخوان
كتب محمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد تقرير المخابرات بولاية فورت فورتمبورج الألمانية، أن جماعة الإخوان تشكل خطرا على أمن الولاية، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية. 

وفى سياق نبذ حكم الإخوان، اتهمت النائبة السابقة فى البرلمان التونسى، فاطمة المسدى، حركة النهضة ورئيسها راشد الغنوشى، بإفشال الحراك الذى يدعو إلى حل البرلمان وتغيير النظام السياسى والقانون الانتخابى فى تونس، موضحة - بحسب موقع العربية - أن تونس أصبحت اليوم تحت ديكتاتورية الإخوان.

وأشارت النائبة السابقة فى البرلمان التونسى إلى أن الشرطة التونسية طوقت المكان ومنعت المحتجين من الدخول إلى الساحة لرفع مطالبهم واصفة الأمر بالفضيحة، وحمّلت المسئولية لحركة النهضة ورئيسها الغنوشى، موضحة أن قرار المنع ضرب لحرية التعبير والتظاهر التى يضمنها الدستور فى فصله 37.

ولفتت النائبة السابقة فى البرلمان التونسى إلى أن ما حدث اليوم يدل على أن تونس دخلت منعرجا خطيرا وهو ديكتاتورية الإخوان، لافتة إلى أن اعتصام الرحيل لا يدعو للفوضى والعنف وإنما هو اعتصام سلمى يستهدف تغيير النظام السياسى والقانون الانتخابى والدعوة إلى تشكيل برلمان تونسى غير عميل.

وأوضحت النائبة السابقة فى البرلمان التونسى أن فرض سياج أمنى لمنع الحراك، يدل على أن كل شىء فى البلاد أصبح تحت سيطرة راشد الغنوشى وسيطرة الإخوان الذين ينتهجون أسلوب القمع ضد كل من يعارضهم، لافتة إلى أن الحراك لن يصمت ولن يتراجع إلى الوراء إلى حين تحقق مطالبه، وداعية التونسيين إلى مناصرته والنزول إلى الشوارع بكثافة لإسقاط حكم الإخوان.اتهمت النائبة السابقة فى البرلمان التونسى، فاطمة المسدى، حركة النهضة ورئيسها راشد الغنوشى، بإفشال الحراك الذى يدعو إلى حل البرلمان وتغيير النظام السياسى والقانون الانتخابى فى تونس، موضحة - بحسب موقع العربية - أن تونس أصبحت اليوم تحت ديكتاتورية الإخوان.

وأشارت النائبة السابقة فى البرلمان التونسى إلى أن الشرطة التونسية طوقت المكان ومنعت المحتجين من الدخول إلى الساحة لرفع مطالبهم واصفة الأمر بالفضيحة، وحمّلت المسئولية لحركة النهضة ورئيسها الغنوشى، موضحة أن قرار المنع ضرب لحرية التعبير والتظاهر التى يضمنها الدستور فى فصله 37

ولفتت النائبة السابقة فى البرلمان التونسى إلى أن ما حدث اليوم يدل على أن تونس دخلت منعرجا خطيرا وهو ديكتاتورية الإخوان، لافتة إلى أن اعتصام الرحيل لا يدعو للفوضى والعنف وإنما هو اعتصام سلمى يستهدف تغيير النظام السياسى والقانون الانتخابى والدعوة إلى تشكيل برلمان تونسى غير عميل.

وأوضحت النائبة السابقة فى البرلمان التونسى أن فرض سياج أمنى لمنع الحراك، يدل على أن كل شىء فى البلاد أصبح تحت سيطرة راشد الغنوشى وسيطرة الإخوان الذين ينتهجون أسلوب القمع ضد كل من يعارضهم، لافتة إلى أن الحراك لن يصمت ولن يتراجع إلى الوراء إلى حين تحقق مطالبه، وداعية التونسيين إلى مناصرته والنزول إلى الشوارع بكثافة لإسقاط حكم الإخوان.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة