تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الأربعاء عدد من القضايا والموضوعات الهامة على رأسها، عماد الدين أديب: «أردوغان» وخط «سرت» (2).. محمود خليل: ترك المواطن لضميره.. ماجد حبته: أردوغان يلاعب فرنسا بقذارة.. بهاء أبو شقة: ليبيا والمجتمع الدولى.. وجدى زين الدين: ماذا بعد اجتماع الجامعة العربية؟!
الوطن
عماد الدين أديب: «أردوغان» وخط «سرت» (2)
تحدث عن أن حسابات أردوغان تخضع لعناصر عديدة، لكن تركيبته الشخصية تجعل العاطفة وجنون العظمة وأوهام الخلافة تغلب على القراءة العميقة لواقع مسرح الأحداث، والأطراف الإقليمية والمواقف الدولية التى «تردعه» وتجعله أكثر تعقلاً إذا أراد وهنا يتعين أن نطرح السؤال التالى: كيف يحسبها أردوغان وهو يتعامل -الآن- مع الملف الليبى؟ وحتى نحصل على الإجابة الأقرب للصحة، علينا أن نفكر بعقله، ونحسب حساباته، ونزن الأمور بمقاييسه.
محمود خليل: ترك المواطن لضميره
تحدث عن أنه إذا كان الشعب لا يتمتع بالدرجة الكافية من الوعى من وجهة نظر المسئولين.. فعلى المسئول عن الناس أن يكون واعياً بغياب الوعى عنهم!. عدد من الوزراء والإعلاميين اتهموا المجموع الشعبى بعدم التمتع بالوعى المطلوب للتعامل مع «كورونا»، وردد أن سلوكيات الناس هى السبب الأهم لزيادة معدلات انتشار فيروس كورونا.
الدستور
ماجد حبته: أردوغان يلاعب فرنسا بقذارة
يتحدث كاتب المقال عن الاتهامات التي وجهتها فرنسا إلى الرئيس التركى رجب طيب أردوغان بسبب استمراره بدعم الجماعات الإرهابية وتأكيد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن تركيا تلعب لعبة خطرة.
ثروت الخرباوى: أحمد مكى عاريا
يتحدث كاتب المقال عن أحمد مكى وتصريحاته التي يؤيد فيها جماعة الإخوان وأكاذيبه التي يطلقها عبر الإعلام الإخوانى التي يستعى من خلالها إلى تجميل صورة الجماعة والرئيس المعزول محمد مرسى.
الوفد
بهاء أبو شقة: ليبيا والمجتمع الدولى
يتحدث عن أن مصر حريصة جداً على أهمية العمل من أجل مواجهة التحديات الإقليمية من خلال تضافر جهود المجتمع الدولى لمواجهة خطر الإرهاب والجماعات المتطرفة التى تتلقى دعماً مباشراً وغير مباشر من قوى الشر التى تغذى الإرهاب، وتعطل مسيرة التنمية والإعمار خاصة فى الدول العربية التى تشهد اضطرابات عنيفة طيلة عشرة أعوام، ومن هنا جاءت الرؤية المصرية طبقاً للمشروع الوطنى.
وجدى زين الدين: ماذا بعد اجتماع الجامعة العربية؟!
يتحدث عن أنه آن الأوان للأمة العربية أن تفيق من غفوتها التى طالت أكثر من اللازم، وأن تنتبه لحجم الكوارث والمصائب التى تلاحق المنطقة والإقليم، وكفى تهاون العرب أكثر من ذلك، حتى وجدنا هذا المصير المؤلم، والاضطراب الشديد، والإرهاب الذى يحصد البشر ويقضى على أى تنمية، وليست ليبيا أو العراق أو سوريا أو اليمن ببعيدة عن عيون الأمة العربية، وبسبب ذلك عانت الأمة العربية الويلات، حتى وجدنا الجانب التركى وأطماع أردوغان وأحلامه الشيطانية تعبث فى ليبيا بالشكل الذى فاق كل الحدود والتصرفات.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة