محافظة المنيا تستجيب لـ"صحافة المواطن" وتنظم عملية صرف المعاشات ببنى مزار

الثلاثاء، 30 يونيو 2020 01:30 ص
محافظة المنيا تستجيب لـ"صحافة المواطن" وتنظم عملية صرف المعاشات ببنى مزار صرف المعاش
كتب - محمود أحمد عطا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وجه اللواء أسامة القاضى، محافظ المنيا، رئيس مركز ومدينة بنى مزار، باتخاذ الإجراءات اللازمة على الشكوى المنشورة عبر خدمة صحافة المواطن باليوم السابع تحت عنوان "قارئ من أهالي بنى الصامت بالمنيا يشكو الزحام أثناء صرف المعاشات".
 
وردا على الشكوى المنشورة عبر خدمة صحافة المواطن أفاد رئيس المركز بأن الوحدة المحلية ببني الصامت تقوم بالتنسيق مع مكتب بريد بني الصامت، ونقطة شرطة الشيخ فضل، لتنظيم عملية صرف المعاشات، بمدرسة الطاهرة الإعدادية، لتوفر المساحة، والمكان المناسب، وضمان عدم التزاحم أثناء صرف المعاشات بكافة أنواعها.
 
صرف المعاش
صرف المعاش

تطهير المكان
تطهير المكان
 
وتابع: "كما أن هناك مجموعة من شباب القرية تقوم بعملية التنظيم مع الوحدة المحلية، ونقطة الشرطة، وهم شباب حملة التوعية ببني الصامت، وعملية الصرف تتم على أكمل وجه، ويتم اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية من التباعد الجسدي، وارتداء الكمامات، ويتم تعقيم المدرسة يومياً، بعد الانتهاء من صرف المعاشات".

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء .

كما تتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة