قال الدكتور مصطفى الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية، إن إثيوبيا تحاول أن تجعل أزمة سد النهضة تأخذ شكل أزمة بيين دولة أفريقية سوداء ودولة من شمال أفريقيا رغم أن ثلثي شعب مصر أسمر، موضحاً أن أفضل نقطة تحول في الأزمة هي ذهاب الرئيس السيسي إلى الجمعية العمومية للأمم المتحدة وفتح الملف.
وأضاف، خلال مداخلة عبر برنامج زوم لبرنامج يحدث في مصر، تقديم الإعلامي شريف عامر، أن ثورة 30 يونيو أنقذت ما يمكن إنقاذه في أزمة سد النهضة، مشيراً إلى أنه يرفض تسمية سد النهضة بهذه التسمية، والأفضل أن نقول السد الإثيوبي، لأن مصر لا تقف في وجه نهضة أي دولة.
وتابع مصطفى الفقي، أن إثيوبيا تستغل وصف النهضة على سدها للترويج عالمياً بأن مصر تقف أمام نهضتها، موضحاً أنه لو كان السد بني بنية نظيفة دون مكايدة وطلب من مصر المشاركة في بنائه لشاركت مصر في ذلك، مضيفا: "المثقفون دقوا آخر مسمار في نعش الإخوان باعتصامهم أمام وزارة الثقافة".
وأضاف، خلال مداخلة عبر برنامج زوم لبرنامج يحدث في مصر، تقديم الإعلامي شريف عامر، أن ثورة 30 يونيو أنقذت ما يمكن إنقاذه في أزمة سد النهضة، مشيراً إلى أنه يرفض تسمية سد النهضة بهذه التسمية، والأفضل أن نقول السد الإثيوبي، لأن مصر لا تقف في وجه نهضة أي دولة.
وتابع مصطفى الفقي، أن إثيوبيا تستغل وصف النهضة على سدها للترويج عالمياً بأن مصر تقف أمام نهضتها، موضحاً أنه لو كان السد بني بنية نظيفة دون مكايدة وطلب من مصر المشاركة في بنائه لشاركت مصر في ذلك، مضيفا: "المثقفون دقوا آخر مسمار في نعش الإخوان باعتصامهم أمام وزارة الثقافة".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة