الصحة تتواصل مع "نادر" وتحدد موعد لإجراء عملية العمود الفقرى بعد العيد

الإثنين، 13 يوليو 2020 01:30 ص
الصحة تتواصل مع "نادر" وتحدد موعد لإجراء عملية العمود الفقرى بعد العيد وزيرة الصحة
أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فى استجابة لما نشر بخدمة "صحافة المواطن" باليوم السابع ضمن مبادرة "سيبها علينا" للمساهمة فى حل مشاكل المواطنين وجهت الدكتورة "هالة زايد" وزيرة الصحه والسكان بالتواصل مع القارئ "نادر على ابراهيم" والذى نشر مناشدة على موقع اليوم السابع تحت عنوان " قارئ يشكو تأخر تنفيذ إجراء جراحة على نفقة الدولة بالعامود الفقرى منذ سنتين".
 
وأفاد الدكتور "خالد مجاهد" مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي أن المكتب الإعلامى قام بالتواصل مع القارئ وتم التنسيق معه على أن يقوم بإجراء الجراحة الخاصة بالعمود الفقرى بعد عيد الأضحى المبارك.
 
مؤكدا على توجيهات القيادة بحق كل مواطن في العلاج وتقديم افضل رعايه طبيه ممكنه
 
وتأتى هذه الاستجابة ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة