تعرف على تفاصيل مشروعات الربط الكهربائي بين مصر وأوروبا وأفريقيا والخليج

الأربعاء، 08 يوليو 2020 04:00 ص
تعرف على تفاصيل مشروعات الربط الكهربائي بين مصر وأوروبا وأفريقيا والخليج الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء
كتبت رحمة رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصبحت مصر قادرة على إنشاء خطوط الربط الكهربائي بقدرات تصل إلى 15 ألف ميجاوات بين دول أوروبا وأفريقيا ودول الخليج وبدأت وزارة الكهرباء بالفعل فى أولى خطوات تحول مصر لمحور عالمى للطاقة و ذلك من خلال إطلاق التيار بالمرحلة الأولى من مشروع الربط الكهربائي مع السودان بقدرة 70 ميجاوات، "اليوم السابع" يرصد لقرائه كل ما يريد معرفته عن مشروعات الربط الكهربائي بين مصر وأوروبا وأفريقيا والخليج :

 

1. تستهدف مصر أن تتحول لنقطة مهمة لنقل الكهرباء لدول أوروبا وأفريقيا من خلال مشروعات الربط الكهربائى بحلول عام 2030.

2. مشروعات الربط الكهربائى تحقق عائدا ماديا كبيرا بالعملة الصعبة تعود بالنفع على الاقتصاد المصرى.

3. يتم بيع الطاقة للدول الأوروبية والأفريقية بأعلى سعر وهو وقت ذروة حسب طبيعة كل دولة.

4. تجرى مصر حالياً التقيم النهائى لمشروع الربط الكهربائى مع السعودية بقدرة 3 آلاف ميجا وات.

5. الربط المصرى السعودى يهدف أن يكون محورًا أساسيًا فى الربط الكهربائى العربى الذى يهدف لإنشاء بنية أساسية لتجارة الكهرباء بين الدول العربية تمهيدًا لإنشاء سوق مشتركة للكهرباء.

6. بدأت وزارة الكهرباء فى تقيم الدراسات الخاصة بمشروع الربط الكهربائى مع قبرص بقدرة 3 آلاف ميجا وات، والذى يتيح لمصر الربط مع اليونان ثم باقى أوروبا لتتحول مصر لناقل هام للطاقة بالنسبة للقارة الأوروبية.

7. انتهت وزارة الكهرباء من إطلاق التيار الكهربائي بالمرحلة الأولى من خط الربط الكهربائى مع السودان بقدرة 70 ميجا وات كمرحلة أولى والذى من المتوقع أن يصل إلى 3 آلاف ميجا وات، ويتيح هذا المشروع الربط بين مصر وإثيوبيا ومنها لجميع دول القارة السمراء.

8. ترتبط مصر مع كل من الأردن وليبيا ويتم حالياً إعداد دراسة جدوى لزيادة سعة خط الربط الكهربائى مع الأردن لتصل إلى 2000 ميجاوات بدلاً من 450 ميجاوات حالياً.

9. الربط الكهربائى بين مصر وشمال وجنوب المتوسط يعمل على استيعاب الطاقات الضخمة التى سيتم توليدها من الطاقة النظيفة بمصر.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة