اهتمت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الاثنين، بالعديد من التقارير والتغطيات فى صدارتها مؤتمر الحزب الجمهورى الذى يبدأ اليوم.
الصحف الأمريكية:
انطلاق مؤتمر الحزب الجمهورى اليوم فى الولايات المتحدة
قالت شبكة "إن بى سى نيوز" إن موظفو حملة ترامب يعملون بكل قوتهم في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض ، حيث وضعوا الأضواء ومكبرات الصوت ومنصة يستخدمها الرئيس دونالد ترامب لإلقاء خطاب قبوله كمرشح الحزب الجمهوري للرئاسة، فى إطار فعاليات المؤتمر الوطنى للحزب الجمهورى الذى يبدأ غدا الاثنين ويستمر حتى الخميس، وجلبت الشاحنات أعمدة وعوارض معدنية طويلة، وتم تجهيز معدات البناء بالقرب من حديقة الورود.
وقالت الشبكة إنه من غير المسبوق في السياسة الحديثة أن يتم استخدام البيت الأبيض كموقع لحدث سياسي صريح ، حيث يحتفظ الرؤساء السابقين ببعض الحدود بين منصب الرئاسة ومحاولات إعادة انتخابهم.
وأوضحت أن ترامب دأب على تحطيم هذه المعايير لعدة أشهر - بالهجوم على المنافس الديمقراطي جو بايدن من حديقة الورود وتشغيل مقاطع فيديو على غرار الحملة في غرفة الإحاطة بالبيت الأبيض - لكن خطابه في المؤتمر في أهم لحظة انتخابية لمرشح سيمثل أكثر الخطوط تداخلا حتى الآن.
وفي اقتراحه بأن يستضيف البيت الأبيض لخطاب قبول ترشح الحزب الجمهورى بعد أن أجبره ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا على إلغاء خطط عقد مؤتمر كبير، قال ترامب في وقت سابق من هذا الشهر إنه سيكون "موقعًا مناسبًا للغاية سيكون إلى حد بعيد الموقع الأقل تكلفة
وأضاف:"سيكون هناك القليل جدًا من حيث السفر الهائل والأمن وتوفير الطائرات. أعتقد أنها ستكون فكرة مريحة للغاية".
ولكن نظرًا لأن خطاب المؤتمر هو نشاط سياسي ، فإن تكلفة السفر لإلقائه ستتحملها حملة ترامب.
ولم تمنع التكلفة ترامب من التوقف أربع مرات في جميع أنحاء البلاد هذا الأسبوع في ولايات بنسلفانيا وأريزونا ومينيسوتا وويسكونسن. وقالت الشبكة إنه تم إبعاد معظم التجهيزات في البيت الأبيض عن الأنظار، وتم تغطية النوافذ الموجودة على زوج من الأبواب الفرنسية التي تواجه حديقة الورود والتي يمكن للصحفيين رؤيتها من خلالها.
مستشارة البيت الأبيض وزوجها يتخليان عن السياسة من أجل أبنائهما.. أعرف القصة
قالت صحيفة واشنطن بوست إن كيليان كونواى، المستشارة البارزة للرئيس ترامب وواحدة من أكثر مساعدى الرئيس بقاء معه، ستغادر البيت الأبيض نهاية هذا الشهر.
وكانت كونواى، مستشارة الرئيس، هى ثالث مدير لحملة ترامب فى عام 2016 وأول امرأة تدير بنجاح محاولة رئاسية نحو الانتصار، وانضمت إلى البيت الأبيض فى بداية فترة ترامب وكانت واحدة من أكبر المدافعين عنه وأشدهم.
كما أن زوجها جورج كونواى، المحامى المحافظ، وأحد أشد المعارضين للرئيس تنحى أيضا عن دوره فى مشروع لنكولن، وهو جماعة من الجمهوريين الذين يسعون لهزيمة ترامب فى نوفمبر.
وكتبت عن نفسها وعن زوجها تقول: نحن نختلف بشأن الكثير، لكننا متحدان بشأن أكثر الأمور أهمية: "الأبناء. أبناؤنا الأربعة من المراهقين، مراهقين يبدأون عاما دراسيا جديدا فى المدرستين الإعدادية والثانوية حيث سيتم التعليم عن بعد من المنزل لبضعة أشهر على الأقل..وكما يعلم الملايين من الآباء فى جميع أنحاء البلاد، فإن تعلم الأطفال من المزل يتطلب مستوى من الاهتمام واليقظة وهو أمر غير معتاد فى مثل هذه الأوقات".
احتراق 1.2 مليون فدان وألف منزل حتى الآن بكاليفورنيا وتوقعات بقدوم الأسوأ
سلطت صحيفة "يو إس إيه توداى" الضوء على المعاناة التى تواجه سكان ولاية كاليفورنيا فى ظل استمرار الحرائق بها، وقالت الصحيفة إن الكاليفورنيين استعدوا أمس، الأحد، لتحول مقلق فى الجو الذى كان من المتوقع أن يجلب رياحا لا يمكن التنبؤ بها والمزيد من درجات الحرارة المرتفعة وصواعق محتملة يمكن أن تشعل حرائق غابات جديدة فى جميع أنحاء الولاية المدمرة بالفعل.
ويكافح رجال الإطفاء أكثر من 600 حريق، نجمت عن 12 ألف صاعقة خلال أسبوع. واحترق حوالى 1.2 مليون فدان من الأراضى. ونتج أغلب الضرر عن ثلاث مجموعات من الحرائق انتشرت على مساحة 1175 ميلر مربع من الغايات والمناطق القروية فى منطقة خليج بسان فرانسيسكو.
وتسببت النيران فى حرق ألف منزل ومبانى أخرى وأجبرت هشات الآلاف على القرار وقتلت ستة أشخاص، وغطت المجتمعات بدخان وضباب خطير وتركت السكان فى حالة تأهب.
وأصدرت هيئة الأرصاد الوطنية تحذير "إشعارا أحمر" بدءا من اليوم لمنطقة الخليج والساحل الأساسى مما يعنى نيران شديدة وارتفاع فى دراجات الحرارة وانخفاض الرطوبة ورياح تصل سرعتها إلى 65 ميل فى الساحة وربما تؤدى إلى سلوم خطير ولا يمكن التنبؤ به للنيران. وهناك تحذيرات أخرى من احتمال صواعق جافة فوق شمال كاليفورنيا، وربما يشعل البرق حرائق جديدة.
الصحف البريطانية:
الجارديان: نفاد أرقام بطاقات الائتمان باليابان بسبب الإقبال على الشراء الإلكترونى
قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن اليابان تواجه أزمة نفاذ أرقام الائتمان فى ظل زيادة فى التسوق الإلكترونى خلال أزمة جائحة كورونا.
وأشارت الصحيفة إلى أن شركات بطاقات الائتمان تصارع من أجل مواجهة مشكلة الأرقام المدونة على بطاقات الائتمان والمكونة فى الأساس من 16 رقم، مع تقليل المستهلكين من زيارات المتاجر العادية واختيارهم التعامل بالبطاقات البلاستيكية عن الأموال النقدية، بحسب ما ذكرت صحيفة ماينشى شيمبون اليابانية.
كم تم ربط الزيادة فى استخدام بطاقات الائتمان بحملة حكومية لتشجيع المدفوعات غير النقدية بنظام النقاط الذى تم تقديمه فى أكتوبر الماضى بعد ارتفاع ضريبة الاستهلاك (المبيعات من 8% إلى 10%. وتصدر أغلب شركات بطاقات الإئتمان فى اليابان بطاقات تحمل 16 رقما حتى يمكنهم الشراكة مع الشركات الدولية مثل فيزا وماستر كارد.
وبينما تشير الأرقام الستة الأولى إلى الدولة والعلامة التجارية ومعلومات أخرى، فإن الـ 10 الباقية التى تشمل رقم الحساب ونوع الحساب يتم تحديدها من قبل الشركة المصدرة لبطاقة الائتمان.
وقالت الصحيفة اليابانية إن شركات بطاقات الائتمان حذرت من أن الزيادة فى إصدار البطاقات ستؤدى إلى نقص فى التوليفات من الرقم السابع وما بعده.
وبينما يرتفع استخدام بطاقات الائتمان فى اليابان حوالى 2% سنويا، إلا أنها زادت بشكل إضافى خلال النصف الأول من العام الحالى بعدما تم تشجيع الناس على البقاء فى المنزل فى محاولة لاحتواء تفشى كوفيد 19.
ومن المتوقع أن يستمر الارتفاع فى استخدام البطاقات الإلكترونية مع محاولة اليابان إنهاء إدمانها للأموال النقدية، حيث أن العديد من المستهلكين،لاسيما كبار السن، يسعدون بحمل كميات كبيرة من الأموال الورقية.
تايمز: المدرسون ينشرون كوفيد 19 أكثر من الأطفال فى بريطانيا
قالت صحيفة التايمز البريطانية إن المدرسين تم تحذيرهم بأنهم ينشرون كوفيد 19 بعدما قال أحد العلماء البارزين بالحكومة البريطانية إن المعلمون أكثر احتمال بكثير فيما يتعلق بنشر الفيروس من الأطفال.
وكشف بحث جديد للصحة العامة فى إنجلترا أن ثلثى التفشى للمرض يأتى من انتقال العدوى بين العاملين بالمدارس بعضهما لبعض أو من العاملين إلى التلاميذ.
وفى يونيو الماضى، كان عدد المدارس المفتوحة فى بريطانيا بين 20.500 و23.400، وزاد عدد التلاميذ من 475 ألف إلى مليون و646 ألف. وفى يونيو ويوليو الماضيين، أصيب 200 من الأطفال والعاملين بكوفيد 19. وخلال نفس الفترة تم تسجيل 25.470 حالة عبر إنجلترا كلها.
وتم تسجيل 30 حالة تفشى، وهو ما يعنى ظهور حالتين أو أكثر مرتبطتين فى مدرسة واحدة، بين الأول من يونيو ونهاية يوليو، وهو ما يمثل نسبة 0.01% من عدد المدارس الابتدائية والحضانات فى إنجلترا.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الأرقام ستشجع من يجادلون بأن المدرس مكان آمن للأطفال خلال الوباء.
وحذر كبير المسئولين الطبيين فى إنجلترا أمس، الأحد من أن مخاطر إصابة الأطفال بكوفيد 19 تفوقها بكثير الأضرار التى يمكن أن تحدث من عدم الحضور.
إدارة ترامب تبحث تجاوز المعايير لتسريع اللقاح التجريبى البريطانى
كشفت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية أن إدارة ترامب تبحث تجاوز المعايير التنظيمية المعتادة فى الولايات المتحدة لتسريع للقاح تجريبى لكورونا من بريطانيا لاستخدامه فى أمريكا قبل الانتخابات الرئاسية، وفقا لثلاثة أشخاص مطلعين على الأمر.
وأحد الخيارات التى يتم بحثها للإسراع فى إتاحة اللقاح، هو منح هيئة الغذاء والدواء الأمريكية حق استخدام طوارئ فى أكتوبر للقاح يتم تطويره بين شركة استرازينكا وجامعة أكسفورد، بناء على النتائج من دراسة بريطانية صغيرة نسبيا، لو تبين نجاحها، بحسب ما ذكرت المصادر.
وعلقت الصحيفة قائلة إن إتاحة اللقاح قبل الانتخابات سيسمح للرئيس ترامب بالقول أنه قلب الطاولة على الفيروس بعد انتقادات واسعة لمعالجته للوباء. لكن الصحيفة حذرت أيضا من ان إسراع إدارة ترامب فى إصدار إذن طوارئ قبل الانتخابات بالالتفاف على القواعد التنظيمية الحكومية العادية، قد يؤدى إلى إضعاف ثقة الجمهور المهتزة بالفعل فى سلامة اللقاحات قبل أحد أكبر برامج التحصين الشامل فى تاريخ الولايات المتحدة.
الصحافة الإيطالية والإسبانية
إيطاليا تبدأ تجارب لقاح كورونا على 90 متطوعا
تبدأ إيطاليا اليوم الاثنين فى أحد مستشفيات روما التجارب على البشر للقاح فيروس كورونا، واستجاب آلاف الأشخاص للدعوة للبحث عن متطوعين فى الأسبوع الماضى، وتقدم نحو 5000 شخص، لكن فى النهاية سيكون هناك 90 شخصًا يخضعون للاختبارات في معهد لازارو سبالانزاني الوطني للأمراض المعدية.
ووفقا لصحيفة "لاريبوبليكا" الإيطالية فقد اجتاز اللقاح، الذي تم إنتاجه وحصوله على براءة اختراع من قبل شركة التكنولوجيا الحيوية الإيطالية ReiThera ، ومقرها في كاستل رومانو ، بالفعل اختبارات ما قبل السريرية التي أجريت في المختبر وفي الحيوانات.
وأظهرت النتائج الأولى استجابة مناعية قوية وسلامة جيدة، حسبما أفادت سلطات منطقة لاتسيو، وعاصمتها روما، التي مولت اللقاح بخمسة ملايين يورو.
وأشارت الصحيفة إلى أن المتطوعون الخمسة الأوائل رجال تتراوح أعمارهم بين 31 و46 عامًا، اجتازوا الفحوصات الطبية الأولية واختبروا مدى ملاءمتهم، وسيتم حقنهم باللقاح وإذا لم تظهر آثار ضارة كبيرة فسوف ينتقلون إلى المجموعة التالية من المتطوعين ، الذين سيحصلون على جرعة أعلى،وستقام الجولة الثانية بين 7 و 9 سبتمبر.
وأوضحت الصحيفة أنه بشكل عام يتم تقسيم 90 متطوعًا تم اختيارهم إلى فئتين عمريتين: 45 بين 18 و55 عامًا ونفس العدد بين 65 و85 عامًا، سيتم تقسيم كل مجموعة إلى ثلاث مجموعات فرعية من 15 شخصًا، كل مجموعة ستتلقى جرعة مختلفة من اللقاح.
وخلال "المرحلة الأولى" سيتم حقن كل متطوع بجرعة من اللقاح ، وبعد ذلك سيخضع كل مريض لسبعة ضوابط ، أول يومين بعد التطعيم ، والأخير بعد 24 أسبوعًا. كثير من المتطوعين أطباء ، وهو تفصيل أثار مشاعر استحسان كبير في السلطات الصحية.
إذا كانت نتائج هذه المرحلة إيجابية، يمكن أن تبدأ "المرحلة 2" بالفعل فى الخريف مع عدد أكبر من المتطوعين ، في كل من إيطاليا والبلدان الأخرى.
وصول مساعدات إيطالية لبيروت من بواخر عملاقة تحمل مستشفيات
أعلنت السفارة الإيطالية في لبنان الأحد، وصول السفينة العسكرية سان جوستو San Giusto التابعة للبحرية الإيطالية إلى مرفأ بيروت، تحمل على متنها مساعدات طبية وإنسانية للبنان، بعد الانفجار الذي ضرب مرفأ بيروت مطلع الشهر الجاري.
وقالت سفارة إيطاليا عبر صفحتها في موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي : انطلاق مهمة الدعم الإنساني "طوارئ الأرز"، مشيرة إلى أن سفيرة إيطاليا لدى لبنان نيكوليتا بومباردييه كانت في استقبال قائد وطاقم السفينة، موكدة أن إيطاليا تقف إلى جانب لبنان.
وتحتوى سفن التضامن الإيطالى مساعدات كبيرة تتناسب مع الوضع الحالى ومع احتياجات لبنان الضرورية، وتحمل الباخرة سان جوستو مستشفى ميدانيا ومستلزمات طبية ومعدات اسعاف متطورة ، وعليها طائرات مروحية تستخدم فى المهام اللوجستية وتشكل جسرا بين المناطق المنكوبة وسفن الاغاثة الإيطالية وعلى متنها فرق لوجستية متخصصة فى عمليات الانقاذ وفتح الطرق وإزالة العوائق والبحث عن مواد متفجرة.
وكان انفجار عنيف ضرب مرفأ بيروت مساء الثلاثاء 4 أغسطس، ما تسبب في تضرر جزء كبير من المدينة نتيجة شدة الانفجار العنيف مع وقوع أكثر من 160 قتيلا وأكثر من 6 آلاف جريح، إضافة إلى خسائر كبيرة في الممتلكات.
البرازيل تطور أكياس قمامة تقضى على فيروس كورونا
أظهرت جامعة ولاية كامبيناس (Unicamp) فى ولاية ساو باولو، قدرة كيس قمامة مصنوع فى البرازيل على القضاء على فيروس كورونا، وقالت صحيفة "جولوبو 1" البرازيلية إن الاختبارات التى أجراها معهد علم الأحياء التابع لمركز الأبحاث هذا تظهر أن هذا الكيس يقضى على 99.9% من الفيروسات ومنهم كورونا.
وفقًا لشركة Unicamp فإن هذه التكنولوجيا غير مسبوقة والتوقعات هى توزيع كيس القمامة فى السوق فى الأسابيع المقبلة.
ويشير التقرير الذي أعدته المؤسسة إلى أنه تم اجراء اختبارات على ثلاث عينات مختلفة من كيس القمامة ، وتم تجربته فى أوقات مختلفة ، وفقًا لعالم الفيروسات والأستاذ بمعهد علم الأحياء في Unicamp ، كلاريس وايس آرنز ، كان الفيروس غير نشط تمامًا خلال جميع الفترات ، والتي تراوحت بين ساعة وستة و 24 و 72 ساعة.
وفى التجربة، تم اعتبار التكنولوجيا التى تم دمجها فى البلاستيك أثناء التصنيع عاملاً محتملاً لتدمير فيروسات سواء مع فيروس كورونا وH1N1.
وقال آرنز "إنه مشروع مثير للاهتمام للغاية، فالتكنولوجيا برازيلية وكان من المذهل ملاحظة القدرة المضادة للفيروسات التي يمتلكها المنتج، وأكبر فائدة من ذلك بالنسبة لنا ، نحن المستخدمين ، أنه يمكننا حمل الكيس من مكان إلى آخر دون مخاطر.
وأصر على أن الفيروس قد تم تعطيله تمامًا وأن أى تلوث يوجد فى الكيس والمستخدم قد تم القضاء عليه، وشدد على أن "مساهمة أخرى تتمثل في أن المنتج المستخدم للقضاء على العدوى يبقى في البلاستيك بشكل دائم".
وأوضح أن الكيس الذى يتم تصنيعه فى هورتولانديا وماناوس، وكلاهما فى ساوباولو، يتم إضافة نوع من المواد المطهرة الى البلاستيك وقت التصنيع، وتلك المواد تقوم بتعطيل الدهون التى يتكون منها الفيروس ويكشر البنية الجينية الكاملة للفيرورس، وبالتالى يمنع الانتقال الى الخلايا البشرية.
وأشارت الصحيفة إلى أن جميع اكياس القمامة التى يتم انتاجها بهذه التقنية ستكون رمادية اللون ، لتسهيل تمييزها عن غيرها كما أنه سيتم تحديد سعر المنتج.