متعة الكرة فى خطاء الحكام والأهداف القاتلة والمنافسة على البطولات، والدورى المصرى مثيرا بفعل قوة السوشيال ميديا واشتباكات وتحفيل جماهير الأهلى والزمالك طوال الوقت .
حالات التحفيل بين الجماهير على منصات السوشيال ميديا فيس بوك وتويتر وإنستجرام أصبح يؤدى لمردود قوى داخل الملاعب من حماس وحافزية لدى اللاعبين فى المباريات، ولعل احتفالات لاعبى المقاولون بعد الفوز على الزمالك، بهدف قاتل مشهد يجذب الانتباه لمدى تركيز لاعبى ذئاب الجبل على الاحتفالات وضخ الصور على السوشيال ميديا، وقبلها احتفالات لاعبى الزمالك بفوزهم على الأهلى بصور وفيديوهات رقص وأغانٍ فى غرف الملابس، وفى المباريات الأخرى باتت السوشيال ميديا منصة مغالازت لاعبين لجمهور الأهلى والزمالك للانضمام إليهما أو العودة لصفوفهما.
لاعبون ومدربون عرفوا سكة السوشيال ميديا فى اللعب والانتقالات وتدريب فرق أو الضغط على أنديتهم ويوجد مسؤولون فى مجالس إدارات يخضعون وينفذون الأوامر، خوفا من الهجمات الشرسة التى ليها لها ضوابط ولا عقاب.
السوشيال ميديا تقود الدورى للإثارة وتشعل المنافسة داخل الملاعب فى مسابقة محسومة ولا يحضرها مبارياتها إلا عشرات الأشخاص فقط.