قارئ يناشد الصحة إجراء عملية تحويل مسار شرايين القلب لطفله الرضيع

الثلاثاء، 15 سبتمبر 2020 01:00 م
قارئ يناشد الصحة إجراء عملية تحويل مسار شرايين القلب لطفله الرضيع عملية جراحية
كتبت- نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ أشرف عطية من مدينة المحلة الكبري بمحافظة الغربية، مناشدة عبر رسائل صفحة التواصل الاجتماعى "فيس بوك" الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، ضمن مبادرة "سيبها علينا"، إلى وزارة الصحة لضرورة إجراء عملية تحويل مسار شرايين القلب لنجله "مالك" الذى يبلغ من العمر 12 يوما.

وقال القارئ خلال رسالته لليوم السابع: "أرجو من المسئولين تحويل نجلى إلى أحد المستشفيات الخاصة بإجراء عمليات القلب لأن حالة تسوء يوما بعد يوم منذ ولادته وهو الآن فى الحضانة".

للتواصل مع القارئ من خلال الرقم التالي

01115618559

119485791_652844555628650_9177185814888709628_n
 
119565253_1657259767786079_7582214062440931723_n
 

119516659_402449217413086_3223451239702340436_n

تأتى هذه الشكوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة