وقف آلاف المصلين الكاثوليك، صباح يوم السبت، في طابور قداس على مسافات حفاظًا على التباعد الاجتماعي في العاصمة الفلبينية للاحتفال بالسيد المسيح، وهو أكبر حدث ديني في البلاد منذ 200 عام.
و"الناصري الأسود" هو تمثال خشبي للسيد المسيح، يحمل صليبا. ويعتقد المصلون أن التمثال يحقق الأمنيات للمصلين.
مع تفشي جائحة فيروس كورونا، ألغت السلطات موكبًا سنويًا لتمثال للسيد المسيح بالحجم الطبيعي، وبدلاً من ذلك، نظم قادة الكنيسة 15 قداسًا في مانيلا، وبثوا خدمات العبادة على الهواء مباشرة، وناشدوا المصلين عدم الحضور.
تم تذكير الأشخاص المتطوعين، بالتباعد الجسدي مسافة متر واحد، وكانوا مطالبين بملء استمارات والتعقيم قبل تلقي القربان.
مصلي يحمل يحمل تمثالًا صغيرًا للناصري الأسود في القداس
تم اجراء عملية تعقيم وتطهير للمتطوعين في تلك الاحتفالية
حافظ المصلين في الفلبين على مسافة التباعد الاجتماعي
مئات المصلين يتضرعون لانهاء أزمة كورونا
هذا العام سيقام 15 قداسا بدلًا من الموكب السنوي
شاب يرتدي الكمامة يصلي في القداس السنوي
طابور قداس على مسافات حفاظًا على التباعد الاجتماعي في الفلبين
فلبيني يصلي في يوم عيد الناصري الأسود
الكاثوليك في الفلبين يصلون من أجل إنهاء الجائحة