كثيرا ما يقع الفرد فريسة لنصب من المحتالين، وباتت تلك الظاهرة منتشرة في الآونة الأخيرة حيث اشتكي منها عدد من أصحاب المحال التجارية.
في هذا التقرير يقدم فيديو 7 يبرز قصة واقعية حدثت مع محرر اليوم السابع، ليحكي تجربته، ويحذر القراء من الوقوع فريسة للمزورين.
وفى هذا الإطار، يقول رضا أبو سمرة مسئول بإحدى شركات الصرافة، إن العملات المزورة تعرف بطريقة تحسس الورقة الحقيقة من عند الرقم وتجدها خشنة الملمس، وتختلف عن المزورة بنوعمتها
ويوضح مسئول شركة الصرافة، أن الشريط الفضي الذي يظهر على العملة الأصلية يكون فضيا لامعاً، والرسومات الخلفية في العملة الأصلية لا تظهر إلا بتعرضها للشمس، بينما المزورة لا تجدها ظاهرة حتى في غير الضوء
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة