بنفس الطريقة التي كان يعيش بها متباهيا بثروته حيث الذهب يكسو جسده وأصابع يديه، دفن شيرون سوخديو 33 عاما، ووُضِعَ جثمانه في تابوت ذهبي قيمته 50 ألف دولار أمريكي، مرتديا قلادات ذهبية ومجوهرات، تُقدر قيمتها بـ100 ألف دولار أمريكي خلال توديعه من مشيعيه.
ووُضع أيضاً زوج من أحذية تيمبرلاند داخل التابوت وغمر جثمانه بأفخر أنواع الشمبانيا، المليونير الشاب ذو الأصول الهندية كان يعمل في مجال العقارات وتجارة السيارات المستعملة، عرف عنه تجارة المخدرات، لكنه أيضًا كان يساعد الفقراء ويصرف عليهم الأموال.
تعرض الشاب لأكثر من محاولة اغتيال ونجا منها، لكن فى 2018 قُتِلَ خارج منزل عائلة زوجته بجمهورية ترينيداد وتوباجو، فأقامت له زوجته الجنازة المهيبة، وحرقت الجثة على الطريقة الهندوسية وتم تشغيل الموسيقى الصاخبة بالجنازة، وسط عروض لأغلى السيارات الرياضية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة